الأطفال الذين يعانون من اضطراب الشخصية التجنبية لديهم مشاعر خوف وقلق مستمر أكثر من غيرهم، خاصة فيما يتعلق بالقلق والإحساس بالرفض.
يحتاج الأطفال الصغار، بحسب (AAP) إلى ما لا يقل عن ساعة واحدة من اللعب الحر غير الموجه يومياً، إضافة إلى 30 دقيقة من اللعب النشط.
هناك إرشادات عامة تساعد في الوصول إلى الكمية المناسبة للحليب الصناعي، والأهم دائماً هو الاعتماد على إشارات الجوع التي يُظهرها الطفل.
يجب على الأباء معرفة كيفية تربية أطفالهم بشكل صحيح دون تدليلهم بشكل مفرط، فالإفراط قد يسبب العديد من العواقب السلبية على تطورهم الشخصي.
يعطيك الملفوف لوناً أزرق لتلوين البيض، حيث يمكنك تقطيعه ووضعه في الماء المغلي حتى يستخرج لونه وبعدها انقع البيض في ذلك الماء.
تساعد استراتيجيات التأقلم مثل التنفس العميق والألعاب الحسية والموسيقى في مساعدة أطفال التوحد على التأقلم مع التغيرات في الروتين.
إعادة ضبط المكملات الغذائية تساعدك على تقييم فعاليتها وتقليل الاعتماد عليها، والتركيز على التغذية والنوم والتمرين أولاً.
أطفال التوحد قد يفرطون في تناول الطعام لأسباب سلوكية أو حسية أو عاطفية، وتتطلب معالجتها استراتيجيات خاصة من الأمهات لمساعدتهم.
تؤثر الضوضاء على الأطفال وخاصةً ذوي الحالات الخاصة، لذا يجب على الأمهات اتخاذ خطوات لتقليل خطر تعرض أطفالهن للضوضاء.
إذابة حليب الثدي المجمد بأمان ضرورية للحفاظ على قيمته الغذائية، وطرق مثل التذويب في الثلاجة أو الماء الدافئ هي الأكثر أماناً.
مرض هاشيموتو المناعي يهاجم الغدة الدرقية ويبطئ الأيض، ويؤثر خاصة على النساء، وهو مزمن ويتطور ببطء دون أعراض واضحة بالبداية.
الإفراط في المضادات الحيوية يهدد حياة الأطفال بظهور بكتيريا مقاومة، ما يزيد الوفيات ويُعقّد علاج العدوى البكتيرية.
تؤثر الضوضاء على النوم، حيث أوضحت منظمة الصحة العالمية أن ملايين الأشخاص يعانون من نوم أسوأ بسبب ضوضاء الليل الناتجة عن حركة المرور.
هندية عمرها 46 عامًا تنجب 3 توائم خدج في الأسبوع 25 بنجاح، رغم مرضها المزمن، بعد 225 يومًا في العناية المركزة.
الالتزام بجميع زيارات الطفل الدورية وضمان حصوله على التطعيمات في موعدها يحميه من أمراض قد تكون مهددة للحياة.
لقاح بيكسيرو يحمي من الالتهاب السحائي القاتل، ومتوفر بمصر الآن للأطفال من عمر شهرين بوصفة طبية.
تناول الوجبات السريعة والمصنعة يحفز جهاز المناعة على الاستجابة الالتهابية، ويعيق الالتهاب المزمن قدرة الطفل على مكافحة أي عدوى فيروسية.
الارتفاع العالمي في درجات الحرارة يؤثر في صحة الإنسان خاصة الأطفال، فيسبب تغيرات في نمو أدمغة الصغار، لذا يجب حمايتهم من الحرارة الزائدة.
مع تقدم عمر الطفل تتزايد المؤثرات الخارجية التي تدفعه للأكل المفرط، ويجب على الآباء توجيه الطفل نحو التغذية الصحية، وتجنب استخدام الطعام كوسيلة للابتزاز.
التمرير الكئيب عادة رقمية تنتشر منذ جائحة كورونا، تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية وتستدعي تدخلًا واعيًا للحد منها.
يساهم النشاط البدني بشكل منتظم في تقليل التوتر وإطلاق هرمون الإندورفين الذي يساعد على تقليل الاكتئاب.