ينصح خبراء التغذية بتجنب الساور كريم محلي الصنع أثناء الحمل لتفادي خطر نمو البكتيريا الضارة؛ لخطورة التلوث الناتج عن عدم ضبط درجة الحرارة والنظافة.
تناول البروبيوتيك خلال فترة الحمل، يلعب دوراً مهماً في تعزيز صحة الأطفال الرضع، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالأكزيما، والالتهاب وخطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
الإسهال ليس عرضًا شائعًا للحمل، لكنه قد يحدث لأسباب غذائية، أو دوائية، أو طبية. استشر الطبيب إذا استمر أو كان مصحوبًا بأعراض خطيرة.
ليست كل الأسماك مفيدة للحامل، فبعض الأنواع بها نسبة عالية من الزئبق، لذلك السلمون خيار آمن حيث يحتوي على حمض الدوكوساهيكسانويك وأوميجا 3.
جبن الماعز المبستر آمن ومفيد للحامل، غني بالبروتين والكالسيوم وفيتامين A، يدعم نمو الجنين وصحة الأم عند تناوله باعتدال.
حدوث نزيف أثناء الحمل بعد ممارسة العلاقة الحميمة عادةً لا يشير إلى مشكلة خطيرة، ولكن إذا لاحظتِ بعض أعراضاً أكثر خطورة يجب استشارة الطبيب.
الفتق السري أثناء الحمل يسبب ظهور نتوء ناعم بالقرب من السرة أو في منطقة الفخذ وقد يكون مؤلماً عند الحركة أو السعال أو العطس أو الانحناء.
ارتبطت المواد الكيميائية PFAS بالعديد من الآثار الصحية السلبية، فهي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وتسمم الحمل، والتغيرات السلوكية في الأطفال.
لتخفيف آلام رقبة الحوامل يمكن استخدام الوسائد الداعمة، والكمادات، وأداء التمارين الخفيفة، وتحسين الوضعية عند الجلوس والوقوف.
هناك أسباب لآلام الرقبة أثناء الحمل منها: تغيير وضعية الرقبة، واضطرابات النوم، وسوء التغذية، وثني الرقبة أمام جهاز الكمبيوتر أو التحديق في الهاتف.
رغم فوائد المكملات الغذائية للحامل والجنين، إلا أن البعض منها قد يسبب أضرار للحامل ويجب تجنبها أو عدم الإفراط في تناولها.
يمكن تطبيق زيت الأرجان مباشرة على الجلد أثناء الحمل، ولا يشكل أي خطر على الأم والطفل، ويرجع ذلك إلى أنه خفيف القوام، ويتم امتصاصه سريعاً.
رغم الفوائد المتعددة لـ زيت الأوريجانو للحوامل إلا أنه يسبب بعض الآثار الجانبية، كآلام البطن والغثيان، وأيضاً قد يسبب الحساسية لبعض الأفراد.
الحمى خلال الحمل من الأمور المقلقلة للحامل ولكن يمكن علاجها، فالباراسيتامول يعتبر خيار آمن لتخفيف الحمى، مع تجنب تناول الأسبرين والإيبوبروفين.
المكملات الغذائية تدعم نمو الجنين وصحة الأم عبر تعزيز الفيتامينات والبروتينات والدهون الصحية، لكن يجب استشارة الطبيب لتحديد الأنسب لكل أم.
من الضروري أن تتحدث الأمهات الحوامل مع الأطباء حول أي أدوية تتناولها أو تفكر في تناولها، وتُعتبر الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل فترة حساسة.
يمكن تناول المضادات الحيوية أثناء الحمل، لكن يجب اختيار الأنواع الآمنة وتحت إشراف طبي لتجنب المخاطر على الأم والجنين.
بعض أنواع المضادات الحيوية قد لا تكون آمنة أثناء الحمل، ويفضل تجنب استهلاكها للحماية من الآثار الجانبية المحتملة، وحماية الجنين.
يمكن أن تصاب النساء بدوالي الساقين خلال الحمل بسبب التغيرات الهرمونية، وزيادة معدلات الدم في الأوردة السفلية والأطراف.
يمكن للحوامل تناول بعض المضادات الحيوية مثل: البنسلين، والسيفالوسبورينات، والفانكومايسين، لكن يُنصح بالحصول على اللقاحات الموصى بها.
للحفاظ على صحة المرأة الحامل خلال العمل يُنصح بأخذ فترات راحة متكررة، ومد الساقين كل ساعتين، وارتداء ملابس فضفاضة وأحذية مريحة.