تُعتبر الكزبرة الخضراء من الخضروات المليئة بمضادات الأكسدة، التي تُحارب الجذور الحرة، التي من شأنها إلحاق الضرر ببصيلات الشعر.
يمنح زيت المورينجا الشعر لمعاناً طبيعياً ويزيد من مرونته ولا يقوم الزيت بتغيير لون الشعر لكنه يعزز من مظهره الصحي ويجعله يبدو أكثر حيوية.
زيت البيوتين، المعروف أيضاً بفيتامين H هو نوع من فيتامينات B الذائب في الماء ويُستخدم للحفاظ على صحة الشعر والجلد والأظافر.
لا يُستخدم ماء الليمون أكثر من مرتين في الأسبوع، ومع الاستخدام المنتظم لمدة من شهر إلى شهرين، سينخفض تساقط الشعر بشكل ملحوظ.
يُساعد فيتامين د المعروف باسم فيتامين أشعة الشمس على منع تساقط الشعر، والوقاية من مرض الثعلبة التي قد تؤدي إلى الصلع.
قشرة الرأس من مشاكل الشعر الشائعة، التي يُعاني منها الكثيرون، وهي عبارة عن تساقط قشور صغيرة من الجلد الميت والجاف من فروة الرأس.
الإقبال على صبغات الشعر الكيميائية يتراجع تدريجيًا بسبب رائحتها النفاذة وتأثيرها القاسي على فروة الرأس والشعر.
يعمل دواء مينوكسيديل على تحسين تدفق الدم حول بصيلات الشعر، وتحفيز نمو الشعر في المناطق المصابة بالصلع.
زيت اللوز من أفضل الزيوت الطبيعية للشعر، إذ يرطب فروة الرأس، وبالتالي يقلل من أي جفاف أو حكة.
استخدام المينوكسيديل يجب أن يكون موضعياً فقط وتحت إشراف طبي مختص مع ضرورة توعية المريض بكامل تفاصيل العلاج.
أظهرت أن البروتين المعروف باسم KROX20، والذي يرتبط عادةً بتطور الأعصاب، يبدأ في التفاعل داخل خلايا الجلد التي تتحول لاحقاً إلى ساق الشعرة.
بذور الكتان تُعد كنزاً غذائياً حقيقياً عندما يتعلق الأمر بالعناية بالشعر فهي غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والفيتامينات الأساسية التي تساهم في تقوية الشعر.
أصبح علاج الكيراتين خياراً مفضّلًا لدى كثير من النساء بسبب قدرته على تحويل الشعر الهايش إلى خصلات ناعمة ولامعة.
دواءً يُستخدم لعلاج هشاشة العظام يحتوي على مركب قادر على استهداف البروتين المسؤول عن وقف نمو الشعر ما يجعله مرشحاً قوياً كعلاج محتمل للصلع.
يُعد البيوتين من أكثر المكملات ارتباطاً بصحة الشعر إذ يشارك في عملية تصنيع الكيراتين وهو البروتين الأساسي في تكوين الشعر.
يعد الماء عنصراً أساسياً في الحفاظ على صحة الجسم عموماً لكن تأثيره لا يقتصر على الأعضاء الحيوية فقط بل يمتد ليشمل البشرة والشعر.
يُنصح بتقسيم الشعر ووضع السيروم على فروة رأس نظيفة وجافة أو مبللة قليلاً، دلكي بلطف بأطراف الأصابع لتعزيز الامتصاص، يُترك على الشعر دون شطف.
ينمو الشعر عادة من المسام وهي فتحات صغيرة في الجلد ولكن عندما تسد هذه المسام بالأوساخ أو الزيت يمكن أن يعلق الشعر داخل الجلد.
زيت الجوز، كنز طبيعي للعناية بالبشرة، يساعد على الترطيب ومكافحة الشيخوخة بفضل مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية المفيدة.
يُساعد المينوكسيديل على توسيع الأوعية الدموية، ما يُحسن تدفق الدم إلى بصيلات الشعر ما يُحفز نمو الشعر، كما يعمل على زيادة طول وكثافة الشعر.
يمتلك زيت الجزر خصائص ترطيب عميقة تساعد في منع الجفاف والتقصف، حيث يعمل على تحسين توازن الرطوبة في الشعر ما يزيد من قوته ومرونته.