تظهر أعراض الفيروسات المعوية بشكل تدريجي، وسرعان ما تختفي في غضون بضعة أيام،وتشمل الحمى، وآلام منتشرة في العضلات.
الأطفال أكثر الفئات عرضة للإصابة بالعدوى والفيروسات نظراً لضعف مناعتهم، والتي تظهر في تغير لون اللسان، وتُعرف هذه الحالة بـ"لسان الفراولة".
يخضع متحور كورونا الجديد NB.1.8.1، للمراقبة والتدقيق، لمعرفة مدى خطورته على صحة الإنسان، ورغم سرعة انتقاله إلا أنه أقل خطورة.
الغسالات لا تقضي تماماً على الجراثيم، والتنظيف الفعّال يتطلب حرارة عالية، الشمس، وتنظيف الغسالة والسلال بانتظام.
يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى انتشار المزيد من الأمراض والفيروسات، مثل فطريات "الرشاشيات"، التي تسبب مشاكل في الجهاز التنفسي.
العطس يحمي جسمك من الفيروسات والجراثيم، وكتمه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الأذن والجيوب وارتفاع ضغط العين.
نوبات الفص الصدغي... فقدان مؤقت للوعي وأسباب متعددة، والعلاج بين الأدوية والجراحات والتحفيز العصبي!
متلازمة الصدمة التسممية (TSS) نادرة وخطيرة، تنتج عن بكتيريا تُطلق سمومًا تؤثر على الأعضاء، وتتطلب علاجًا سريعًا لتجنب المضاعفات.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
تقبيل الأطفال قد ينقل الفيروسات، مما يسبب التهاب القصيبات الهوائية، وهو عدوى تصيب التنفس، لذا يُنصح بتجنب هذه العادة لحمايتهم.
فيروس HMPV يشكل خطورة على الحوامل، يزيد خطر الالتهاب الرئوي والولادة المبكرة. الوقاية تشمل غسل اليدين، تجنب الزحام، واستشارة الطبيب.
أثناء الحمل قد يصاب الطفل بالفيروس عبر المشيمة، وإذا انتقل فيروس CMV إلى الجنين قد يعاني من مشاكل صحية خطيرة مثل فقدان السمع والتأخر في النمو.
البلسان يُعرف بخصائصه المضادة للفيروسات، ما يجعله مفيداً لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، ويساهم في إنقاص الوزن والتحكم في نسبة السكر بالدم.
أول وفاة بـH5N1 بأمريكا تُثير مخاوف الانتشار. CDC توصي بتجنب الطيور المصابة، غسل اليدين، واستخدام مضادات الفيروسات كـTamiflu.
تعزيز مناعة مرضى السرطان في الشتاء يشمل: الأطعمة الغنية بالبوليفينول (التفاح، الفراولة)، فيتامين E (السبانخ، اللوز)، والأطعمة النباتية (الثوم، الشاي الأخضر).
تتحور سلالات فيروسات الإنفلونزا ويحل الجديد محل القديم؛ لذا ينصح خبراء الصحة بالحصول على لقاح الإنفلونزا كل عام؛ لكي يستطيع الجسم تطوير مناعة ضد أحدث السلالات.
فيروس HMPV من الفيروسات المسببة للأمراض التنفسية وتشبه أعراضه الأنفلونزا كما يشبه كوفيد-19، ويسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، والسفلي.
تشمل مضاعفات الفيروس المخلوي التنفسي التهابات في القصيبات الهوائية والرئة، والشعب الهوائية، إضافة إلى تفاقم حالات تعاني من الربو.
للوقاية من التهاب الدماغ عند الأطفال يمكن تجنب الإصابة بالفيروسات التي تسبب مشاكل صحية للأطفال مع أخذ اللقاحات الصحية لتقليل التعرض للأمراض.
الذكاء الاصطناعي يعزز التأهب للأوبئة بفضل أدوات مثل EVEScape وأنظمة الإنذار المبكر، لكنه يتطلب تطوراً لتجنب المعلومات المضللة والتحيز.
التهاب الدماغ عند الأطفال قد يحدث بسبب فيروسات (هربس، غرب النيل) أو عدوى بكتيرية. راقب الأعراض لتجنب المضاعفات واستشر الطبيب.