بعض أنواع الصلع لدى النساء ناجمة عن اضطراب مناعي ذاتي يسمى "داء الثعلبة" حيث يهاجم الجهاز المناعي بصيلات الشعر مسبِّبًا بقع صلع مفردة.
أظهرت أن البروتين المعروف باسم KROX20، والذي يرتبط عادةً بتطور الأعصاب، يبدأ في التفاعل داخل خلايا الجلد التي تتحول لاحقاً إلى ساق الشعرة.
قصر القامة قد لا يعني فقط التحدي في الطول بل قد يكون مؤشراً على تحديات مستقبلية في الحفاظ على الشعر.
دواءً يُستخدم لعلاج هشاشة العظام يحتوي على مركب قادر على استهداف البروتين المسؤول عن وقف نمو الشعر ما يجعله مرشحاً قوياً كعلاج محتمل للصلع.
"سبيرونولاكتون" قد يبطئ تساقط الشعر لدى النساء المصابات بالصلع الوراثي الهرموني، لكن يتطلب إشرافاً طبياً دقيقاً لتفادي المخاطر.
يعد دواء فيناسترايد من أكثر الأدوية الشائعة المستخدمة في علاج الثعلبة الأندروجينية عند الذكور فقط والصلع وتساقط الشعر.
يلجأ البعض إلى استخدام الزيوت الطبيعية أو المستحضرات الموضعية لكن هناك علاجاً أحدث يتمثل في استخدام الخلايا الجذعية لعلاج بصيلات الشعر.
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي تحليل صورة فروة الرأس بدقة ملحوظة، وتحديد النمط الذي يتساقط به الشعر والذي لا تلتقطه العين البشرية، إضافةً إلى الكشف والتدخل المبكر.
للهروب من الصلع.. يلجأ البعض إلى جراحات زراعة الشعر، لتعزيز نمو بصيلات الشعر المفقودة، ولكن هل هذه العملية آمنة؟