أظهرت دراسة جديدة أن سكري الحمل يزيد من خطر إصابة الطفل ببعض الاضطرابات العصبية النمائية مثل التوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
أظهرت دراسة حديثة أن تناول مكملات البروبيوتيك يومياً قد يساهم في تحسين المزاج، وررغم فوائده إلا أنه قد يسبب آثارا جانبية لبعض الأشخاص.
جراحة توسيع المهبل هي إجراء جراحي بسيط يشمل قطعًا في منطقة العجان، وهي المسافة بين فتحة المهبل والشرج، لتوسيع فتحة المهبل وتسهيل خروج الجنين.
الزيتون الأسود غني بالبوليفينول ويعزز الهضم وصحة القلب، لكن التنويع بين الأخضر والأسود مفيد للصحة العامة.
مزيج زيت الزيتون والقهوة غني بالمركبات الصحية، ويتمتع بالعديد من الفوائد الصحية، حيث يخفض من الإصابة بأمراض القلب والسرطان ويحسن صحة الأمعاء.
الخضراوات عنصر أساسي لصحة الحامل والجنين، وأهمها البطاطا الحلوة، البروكلي، والبنجر لدعم المناعة والنمو الصحي.
تشير بعض الأبحاث إلى أن شرب كميات صغيرة من مياه المخلل قد يساعد على تخفيف التقلصات، كما أن له فوائد عديدة كتحسين صحة الأمعاء وضبط سكر الدم.
الحمل ممكن أثناء الرضاعة الطبيعية حتى دون عودة الدورة الشهرية، ورغم قلة الاحتمالات، إلا أن الاختبار هو الوسيلة الوحيدة للتأكد.
يُعد النمو البكتيري الزائد في الأمعاء الدقيقة حالة طبية تُحدث اختلالاً في التوازن الطبيعي للبكتيريا داخل الجهاز الهضمي.
من الأعراض التي تصاحب الإصابة بفرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة: ألم البطن وفقدان الشهية والغثيان والانتفاخ والشعور بالامتلاء.
تعاني بعض النساء من البطن الصغيرة أثناء الحمل، تواجه أخريات مشكلة البطن الكبيرة الملفتة، ويبدو أن ذلك يحدث بسبب وضعية الجنين في الرحم.
بعض الخضراوات مثل الفجل النيء والصبار قد تضر بصحة الحامل والجنين.. اغسلي الخضار جيداً واطهيها لتناولها بأمان.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.
بعض الفيتامينات المتعددة قد تهيج الأمعاء وتؤثر سلبًا على صحتك. الأفضل اختيار مكملات من مصادر طبيعية وخالية من المواد المضافة.
مكملات مثل الكولاجين، فيتامين D، وزيت السمك قد تحسن ترطيب البشرة وتقلل جفاف الجلد من الداخل بشكل فعّال.
تحسين صحة الجهاز الهضمي ممكن بوسائل طبيعية مثل البروبيوتيك، الزنجبيل، الوخز بالإبر، والألياف، لكن باستشارة طبية.
يُستخدم فيتامين هـ للحد من الآثار الجانبية لبعض أدوية الفصام مثل خلل الحركة المتأخر الذي يسبب حركات لاإرادية متشنجة في الوجه والجسم.
لا تقتصر تأثيرات الحصبة على الجهاز العصبي، بل تمتد إلى الجهاز التنفسي، حيث قد تؤدي إلى توسع القصبات (تلف دائم في الشعب الهوائية).
الجمبري مغذٍ وغني بالبروتين، ولا يرفع الكوليسترول كما يُشاع، لكن يفضل طهيه مشويًا أو مسلوقًا لتجنب الدهون الضارة.
الميكروبلاستيك قد يكون مرتبطًا بزيادة سرطان القولون، حيث يضعف الأمعاء، يعطل البكتيريا النافعة، وينقل مواد مسرطنة تحتاج لمزيد من الدراسة.