عندما تشعر بالإرهاق أو القلق تجاه أمر معين غالباً لا تفكر في تحديد ما إذا كنت متوتراً أم قلقاً؛ إذ أن كلا الشعورين شائعين ويؤثران على الحياة اليومية.
قيلولة قصيرة (10–20 دقيقة) تعزز التركيز والطاقة، لكن الإفراط فيها يسبب خمولًا ومشاكل صحية مثل السكري واضطراب النوم.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الشخصية التجنبية لديهم مشاعر خوف وقلق مستمر أكثر من غيرهم، خاصة فيما يتعلق بالقلق والإحساس بالرفض.
إذا كنت تجد التعامل مع الآخرين من أصعب المهام في يومك، وتشعر بالقلق والخوف في الموقف الاجتماعية فأنت تعاني من القلق الاجتماعي.
المصاب باضطراب القلق يواجه العديد من الأعراض كصعوبة في التركيز واضطرابات النوم والصداع والتعرق والغثيان، حسب نوع القلق.
إذا كنت تتجنب التحدث عبر الهاتف وتشعر بالتوتر، فأنت بالتأكيد مصاب بفوبيا الهاتف، وهو مرض نفسي منتشر لدى مرضى اضطراب القلق الاجتماعي.