بعض الأدوية تتفاعل مع علاجات نقص المناعة البشرية ومنها: أدوية الستاتين، وأدوية التهاب الكبد الوبائي C، والأدوية المضادة للصرع، والمهدئات.
الستاتينات هي أدوية تتحكم في مستويات الكوليسترول، والتوقف عن استخدامها قد يزيد خطر الوفاة بسبب أمراض القلب.
تستخدم أدوية الستاتين في خفض مستويات الكوليسترول، وأكدت الدراسات مؤخراً أنه يساعد على قمع الالتهاب المزمن ومنع تطور سرطان البنكرياس.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
أدوية الستاتينات تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.