إذا كنت تعاني من التعرق الزائد فقد تكون مصاباً بمرض مسبب للتعرق كاضطرابات الغدة الدرقية ولكن أيضاً قد يكون السبب الأدوية التي تتناولها.
تناول الأسبرين أثناء الحمل يقي من الإصابة بتسمم الحمل، لكنه ممنوع عن مريضات ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والمصابات بالسمنة.
تناول الأدوية بجرعات خاطئة يمكنها أن تفقدك السمع، كالمضادات الحيوية، والمسكنات، والأدوية الأفيونية، ومدرات البول.
الإمساك من المشاكل الصحية المزعجة لصاحبها، والطعام ليس السبب الوحيد، بل توجد بعض الأدوية المسببة له مثل مكملات الحديد.
تسبب بطانة الرحم المهاجرة آلاماً في منطقة الحوض، وتقلل فرص الحمل والإنجاب لذلك لابد من تلقي العلاج، ويمكن تخفف الآلام من خلال بعض الأدوية.
معظم الأدوية لها آثار جانبية سواء كانت موصوفة أو لا تستلزم وصفة طبية، فمنها ما يسبب النعاس كأدوية الحساسية، ومضادات الاكتئاب والقلق.
آلام الكعب من المشاكل الصحية الشائعة، وتظهر عادةً بعد الوقوف لفترات طويلة، ومن أشهر طرق التخلص منها، نقع القدم في الماء والملح الإنجليزي.
مشروبات الطاقة أكثر استهلاكًا من مسكنات الألم عالمياً، لكن مع الاستخدام الخاطئ وخلطها بالأدوية تسبب سرعة ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم.
مع التقدم في العمر تظهر علامات تآكل وتمزق أقراص العمود الفقري وتيبس الغضروف، لكن لا تقلق فالعلماء على وشك إيجاد حلًا للمشكلة.
عند التعرض للسعة قنديل البحر، لا تضع المنطقة المصابة تحت المياه العذبة، بل استخدام كريم الهيدروكورتيزون الخفيف أو مضادات الهيستامين.
مسكنات الألم ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية من أنواع المسكنات التي تستخدم لعلاج الألم، لكن توجد فروق بينهما عليك معرفتها قبل استخدام كل نوع.
هناك احتياطات تجب مراعاتها عند استخدام أدوية البرد والسعال للأطفال والمراهقين للعلاج من نزلات البرد والإنفلونزا.
عندما تصاب ضروس العقل بالعدوى أو التجاويف أو البكتيريا فإن الشخص يشعر بآلام شديدة يحاول وقتها البحث عن علاجات فعالة.
يعد باراسيتامول من مسكنات الألم الشائعة، كما أنه خافض للحرارة، ولكن مؤخراً أوضحت دراسة أن الإفراط في استهلاكه يؤثر على صحة الكبد.
عندما يتناول مرضى السكري الأدوية، وهم يعانون من مشكلات صحية أخرى، فقد تتعارض أدوية السكري مع الأدوية الأخرى ما يعطل امتصاص الجسم لها.