تشمل أعراض اضطرابات طيف التوحد تأخر مهارات الكلام أو اللغة، وصعوبة تطوير علاقات إضافة إلى القيام بأفعال متكررة مثل رفرفة اليدين، والحساسية للضوضاء العالية.
الإمساك ومشاكل الجهاز الهضمي من بين الحالات الطبية الشائعة لدى المصابين بالتوحد، حيث يعانون من خلل في وظائف الميتوكوندريا.
لتعزيز صحة الأطفال المصابين بالتوحد يُنصح بتناول مكملات غذائية مثل: فيتامين د، والإنزمات الهاضمة، والبروبيوتيك، وفيتامين سي.
لعدم وجود علاج محدد لمرض التوحد، يلجأ المعالج إلى علاجات تكميلية بديلة، للتغلب على التحديات السلوكية والاجتماعية والعاطفية لمرضى التوحد.
على الآباء والأمهات معرفة أن التوحد لا يسببه البكاء، أو سوء التغذية، ولا يُنقل بالعدوى، ويُنصح بمتابعة المواقع العلمية المُوثقة لتجنب المعلومات المضللة.
يُمكن تحفيز الأطفال المصابين بالتوحد عبر مكافآت مرتبطة باهتماماتهم، بعد إنجازهم لمهام محددة حيث يقلل هذا النهج من نوبات الغضب والخوف لديهم.
قد تظهر على طفلك المصاب بالتوحد بعض السلوكيات التي يصعب التحكم فيها مثل خلع ملابسهم فجأةً، لكن يمكنك اتباع بعض النصائح لمنع هذا السلوك.
الرضاعة الطبيعية لها فوائد عديدة للأطفال من مرضى التوحد، حيث تساعد في بناء الدماغ وجهاز المناعة، وتؤثر على نمو الطفل الاجتماعي والعاطفي.