يبدأ الرجال فقدان عضلاتهم بعد الثلاثين بسبب تراجع الهرمونات وقلة النشاط البدني وضعف التغذية لكن يمكن إبطاء ذلك بالرياضة والبروتين.
ارتفاع معدلات السمنة وقلة النشاط البدني في البلدان النامية يزيدان بشكل ملحوظ خطر متلازمة الأيض وأمراض القلب والسكري، وفق دراسة حديثة
مع التقدم في العمر، تبدأ وظائف الجسم في التراجع تدريجيًا، ما يُؤدي إلى فقدان قوة العضلات، وبالتالي يبدأ الرجال تحدي في محاولة استعادتها
تمارين بسيطة وآمنة تساعد الحامل على تقوية عضلات الساقين والورك، وتخفيف آلام الظهر والحوض، مع الحفاظ على التوازن والاستقرار خلال الحمل.
اختبار هرمون التستوستيرون يُجرى عبر تحليل دم صباحي، لكن نتائجه قد تختلف من مختبر لآخر، لذا يُنصح بإعادة الفحص في الحالات الحدودية.
يحذّر أطباء الطب الرياضي من أن ما يُعرف بـ"آلام النمو" لدى الأطفال النشطين بدنيًا قد يخفي إصابات ناتجة عن الإفراط في التدريب؛ إليك العلامات
هل تعلم أن امتلاك قوة عضلية عالية خاصة قوة القبضة قد يرتبط بانخفاض خطر الوفاة المبكرة المرتبط بأعراض مرضية في القلب والكبد ناتجة عن السمنة
أصدرت دراسة حديثة تحذيرًا من الإفراط في شرب الماء أثناء التمارين، إذ قد يؤدي إلى حالة خطيرة تُعرف باسم "نقص الصوديوم المرتبط بالتمرين" .
كشفت دراسة بريطانية حديثة أن الرجال الذين لديهم أجساد نحيفة يمتلكون عضلات أكثر كفاءة وقوة نسبيًا من لاعبي كمال الأجسام المحترفين
الجلوس لساعات طويلة على المكتب أو الهاتف يُؤدي إلى انحناء الكتفين للأمام، وغيرها من أعراض فرط تحدب الظهر ما يُسبب آلامًا مزمنة خاصة لكبار السن
يطمح بعض الرجال إلى الوصول لقوام قوي، ومشدود، إلا أنهم يواجهون مشكلة وهي عدم نمو عضلات الصدر، ويرجع ذلك لأسباب عديدة، قد تُؤثر على العضلات،
الكالسيوم له دورًا أساسيًا في انقباض العضلات واسترخائها، لذا فإن نقصه يُؤدي إلى تقلصات لا إرادية، خاصة في عضلات الساق والفخذين.
دراسة جديدة تكشف أن ممارسة تمارين المقاومة لمدة 30 دقيقة مرتين أسبوعياً تزيد حجم وقوة العضلات بشكل ملحوظ.
تعد المكسرات من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية فهي مصدر ممتاز للبروتين والألياف والدهون غير المشبعة إضافة إلى الفيتامينات والمعادن.
وافقت إدارة الدواء الأمريكية على دواء Forzinity لتحسين قوة العضلات لمرضى متلازمة بارث، وهو أول خيار علاجي متاح لهذه المتلازمة النادرة جداً.
يظل الجري و ركوب الدراجات في صدارة المنافسة، والاختيار يعتمد على تأثير كل منهما على اللياقة العامة، بالإضافة لصحة القلب والمفاصل والعضلات
يُعد الزبادي اليوناني أفضل من الزبادي العادي لأنه أكثر كثافة، ويحتوي على ضعف كمية البروتين، بالإضافة إلى غناه بالبروبيوتيك التي تدعم صحة الأمعاء.
المستويات الطبيعية للبوتاسيوم ضرورية للحفاظ على استقرار الكهرباء في القلب إذ يمكن أن تؤدي مستويات منخفضة أو مرتفعة إلى اضطرابات خطيرة في نظم القلب.
يؤدي استخدام أدوات المائدة إلى تناول الطعام بسرعة، ما يدفع الشخص إلى استهلاك كميات كبيرة قبل الشعور بالشبع.
يحتوي الزعفران على العديد من المُركبات المهمة، وأبرزها الكروسين والكروسيتين، إذ يعملان على حماية خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي.
يمكن لمرضى الضمور الشوكي استخدام الأجهزة الداعمة، مثل الدعامات التقويمية، والعكازات، والكراسي المتحركة، والمشايات.