الأمومة قد تخلق ضغوطًا على العلاقة الزوجية، لكن بالتواصل وتوزيع الأدوار بإنصاف يمكن الحفاظ على التوازن والود بين الشريكين.
ليس فقط التغيرات الحياتية ومسببات التوتر التي تؤدي لاضطرابات التكيف، ولكن أيضاً العوامل الوراثية والحالة المزاجية تزيد احتمالية الإصابة.
رسخت المجتمعات في عقول الرجال أهمية تجاهل مشاعرهم حتى أصبحوا يعانون من مشكلات عقلية ونفسية لا يدركونها، لذلك عليك فهم مشاعرك والتعبير عنها.