الضوضاء الوردية تعزز النوم بترددات منخفضة مريحة، ولكن الضجيج الطويل قد يؤذي السمع، لذا يُفضل الاستماع بشكل معتدل.
الضوضاء الوردية، كصوت المطر أو الرياح، تُحسن النوم وتساعد على الاسترخاء، ما يقلل من الأرق ويحسن التركيز في الحياة اليومية.
تصدر الموجات الصوتية من سماعات الأذن اهتزازات تؤثر على طبلة الأذن، وكلما زاد مستوى الصوت زادت الاهتزازات، ما قد يؤدي إلى فقدان السمع الدائم.
الضوء الاصطناعي ليلاً سواء داخل المنزل أو خارجه يمكن أن يزيد اضطرابات النوم بنسبة 22%، فيما تؤدي الضوضاء إلى زيادة معدلات الشعور بالأرق ليلاً.