يواجه مرضى الكوليسترول تحديات عديدة نتيجة ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ما يؤثر على أجهزة الجسم، خاصة القلب والدماغ.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
بدء دواء الإيزيتيميب مع الستاتين بعد النوبة القلبية يقلل المضاعفات القلبية ويُنقذ الأرواح حسب دراسة سويدية حديثة.
بحث جديد عن أدوية الستاتينات قد تقلل خطر سرطان الكبد وتدهور وظائفه لدى مرضى الكبد المزمن، لكن الحاجة لا تزال قائمة لمزيد من الأبحاث.
بعض الأدوية تتفاعل مع علاجات نقص المناعة البشرية ومنها: أدوية الستاتين، وأدوية التهاب الكبد الوبائي C، والأدوية المضادة للصرع، والمهدئات.
هناك بعض الأدوية قد تتفاعل مع عصير الفاكهة، فمن الأفضل تجنب شرب العصائر لمدة ساعتين قبل وبعد تناول الدواء لمكافحة تقليل فاعليته.
الستاتينات هي أدوية تتحكم في مستويات الكوليسترول، والتوقف عن استخدامها قد يزيد خطر الوفاة بسبب أمراض القلب.
تستخدم أدوية الستاتين في خفض مستويات الكوليسترول، وأكدت الدراسات مؤخراً أنه يساعد على قمع الالتهاب المزمن ومنع تطور سرطان البنكرياس.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
أدوية الستاتينات تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.