يتعرض الأطفال حديثي الولادة للعديد من المشاكل الصحية، بسبب صغر حجمهم، كما أن البعض يُولد دون أن تكتمل رئتاه
تعاني النساء من انخفاض الخصوبة مع التقدم في العمر، كما أن الحمل بعد سن الأربعين قد يمثل بعض الخطر لاحتمال حدوث مضاعفات
بالرغم من أن تغذية الجنين يعتمد بشكل كلي على المرأة الحامل، إلا أن ذلك لا يعني دائماً أنها بحاجة إلى مضاعفة كمية الطعام التي تتناولها.
الولادة القيصرية وفحوصات عنق الرحم أثناء المخاض، والتهاب المهبل البكتيري وفقر الدم ومرض السكري جميعها تؤدي إلى حدوث عدوى النفاس.
إجراء عملية الختان للذكور بعد الولادة بفترة قصيرة خطوة مهمة لمنع الأمراض ومكافحة العدوى المنقولة جنسياً كما أنه لا يؤثر في خصوبة الرجال.
لتحقيق الاستفادة القصوى من مكملات الفيتامينات يجب الحصول عليها في وقتها الملائم، إما في الصباح على معدة فارغة، أو مع الطعام، أو قبل النوم.
عند نمو الجنين لا تضعف عضلات الحوض، بل تتغير اتجاهاتها؛ لذا يُنصح بممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض قبل اتخاذ قرار الحمل.
إجراء عملية شد البطن مع الولادة القيصرية من ضمن الخطط التي تضعها الحوامل لتحمل الألم مرة واحدة، لكن نتائج دمج العمليتين معاً يحمل مضاعفات خطيرة على صحة النساء.
ارتفاع مستوى السكر لدى الحوامل المصابات بمرض السكري أثناء الصيام يجعلهن أكثر عُرضة لإنجاب طفل بوزن زائد وارتفاع ضغط الدم والولادة المبكرة.
اللجوء إلى مضادات الاكتئاب خلال الحمل يعرضك للإجهاض، بسبب الآثار الجانبية لبعض تلك الأدوية، خاصةً مشتقات "البنزوديازيبينات".
