بعض الممارسات غير الغذائية يمكن أن تهدد حياتهم، مثل استخدام أنظمة التدفئة في السيارات التي تؤثر في معدل خصوبة الرجال.
توصلت الدراسات الحديثة إلى أدلة تكشف أن تغيير نمط الحياة يقلل من خطر الوفاة المبكر، ويساهم في عيش حياة أكثر صحة.
تستمر درجات مؤشر كتلة الجسم لدى الرجال في الارتفاع خلال أول 5 سنوات بعد الزواج، ما يعرضهم إلى زيادة في الوزن، ضمن ظاهرة تُعرف بـ"السمنة السعيدة".
في بعض الأحيان قد يكون نوم الزوجين بغرفة واحدة مشكلة كبيرة إذا كان يؤثر على صحة أحدهما؛ نتيجة الشخير والمعاناة من اضطرابات النوم.
شرب كوب من المياه الباردة على معدة فارغة في الإفطار قد يعيق عملية الهضم، ويؤدي إلى صدمة في الجسم والإصابة بالتهاب الحلق، ويمنع تحلل الدهون.
توجد العديد من الممارسات التي نعتقد أنها آمنة، لكنها قد تكون سبباً في فقدان الحياة؛ ما يستدعي أن نأخذ عاداتنا اليومية بجدية.
تلعب الخصوبة دوراً مهماً في حياة الرجال بعد الزواج؛ فانخفاضها أو الإصابة بالعقم يضع الزوج في مأزق؛ لعدم قدرته على الإنجاب.