قد تلاحظ بعض النساء تغيراً في حجم الثدي عند بدء استخدام حبوب منع الحمل ولكن هذا التأثير مؤقت وقد يعود حجم الثدي إلى طبيعته في غضون 2-3 شهور.
تلجأ النساء لعملية تكبير الثدي بحقن الدهون، بغرض تحسين مظهر الثدي وزيادة حجمهما، من خلال شفط الخلايا الدهنية بالجسم ثم حقنها في الثديين.
ضمور الثدي يسبب انكماش حجمه وألمه، وقد يرتبط بجراحة، أو أدوية، أو عوامل وراثية أو نقص هرمون الإستروجين، ويجب استشارة الطبيب للتشخيص.
هناك العديد من التغيرات الطبيعية التي تحدث في الثدي، وتكون غير ضارة مثل: إذا كنتِ تعانين من ألم في الثدي، وتغير حجم الثديين، وعدم تماثل حجم الثديين.
تعاني النساء من علامات تمدد الثدي وظهور خطوط حمراء أو أرجوانية اللون، بسبب تغير حجم الثدي لعدة عوامل منها التغيرات الهرمونية والحمل.
تؤثر الدورة الشهرية على الهرمونات، ما يسبب كبر حجم الثدي، ولمنع تلك التغيرات يُنصح باتباع بعض الخطوات منها: تجنب الأطعمة المقلية والكافيين.
تظهر بعض الأعراض الشائعة قبل الدورة الشهرية، كألم المفاصل وانتفاخ البطن وآلام الثديين، وكبر حجم الثدي أيضاً وذلك بسبب زيادة معدل الهرمونات.
مع تقدم النساء في العمر تحدث بعض التغيرات الجسدية منها تغير حجم الثديين، فتصاب أنسجة الثدي بالجفاف ويترهل ويتقلص حجمه.
هناك نساء يحاولن الخضوع لجراحة تصغير الثدي، حيث يزيل الجراحون الدهون والأنسجة والجلد من الثديين لتحسين المظهر وزيادة الرضا والثقة بالنفس.
منطقة الثدي من أكثر المناطق الحساسة لدى المرأة التي تولي لها اهتماماً كبيراً لإظهار أنوثتها والحفاظ على صحتها
يشير مصطلح "عدم تماثل حجم الثديين" إلى عدم تناسقهما؛ أي أن يكون أحدهما أكبر أو أصغر من الآخر، وهو أمر ليس مدعاة للقلق عادةً.