خسارة الوزن السريعة قد تمنح جسدًا أنحف، لكنها تُسرّع شيخوخة الوجه وتفقد البشرة مرونتها ونضارتها بسبب تراجع الدهون الداعمة وارتخاء الجلد.
تحذير من “يونيسف” بشأن تضاعف معدلات السمنة بين أطفال الشرق الأوسط، مع استمرار معاناة ملايين آخرين من الجوع وسوء التغذية المزمن وضعف النمو البدني.
تُظهِر الأبحاث أن متلازمة الأيض تؤثر سلبًا على إنتاج الحيوانات المنوية والهرمونات لدى الرجال، لذا تنصح باتباع نمط حياة صحي لتحسين الخصوبة.
تحذير من منظمة الصحة العالمية من التصاعد المقلق في أمراض القلب بين فئة الشباب في الشرق الأوسط، مع دعوة عاجلة لتطبيق إجراءات وقائية شاملة ومستدامة.
ارتفاع معدلات السمنة وقلة النشاط البدني في البلدان النامية يزيدان بشكل ملحوظ خطر متلازمة الأيض وأمراض القلب والسكري، وفق دراسة حديثة
فقدان الوزن لا يحسّن المظهر فقط، بل يخفّف الالتهاب ويعزز وظائف الخلايا، وفق دراسة حديثة تربط الحمية منخفضة السعرات بتحسّن الميتوكوندريا.
مع التقدم في العمر، ووصول المرأة لمرحلة انقطاع الطمث، تبدأ مجموعة التغيرات الهرمونية والبدنية بالظهور، والتي قد تؤثر مباشرة في صحتها العامة.
السمن من المكونات الأساسية بكل منزل، ولا تقتصر فوائده على الطهي فقط، بل يمتلك خصائص تجميلية للبشرة، ما يجعله مفيدًا خاصة مع اقتراب الشتاء.
هل تعلم أن امتلاك قوة عضلية عالية خاصة قوة القبضة قد يرتبط بانخفاض خطر الوفاة المبكرة المرتبط بأعراض مرضية في القلب والكبد ناتجة عن السمنة
أظهرت دراسة حديثة أن مركب Celastrol المستخلص من عشبة Thunder God Vine ساعد في خفض الوزن وتحسين التمثيل الغذائي والالتهاب لدى الفئران المصابة بالسمنة.
انتشار النظام الغذائي الغربي الغني بالدهون والسكريات جعل العالم أكثر بدانة، إذ يعاني 600 مليون شخص من السمنة و1.9 مليار من زيادة الوزن وهذا خطر
تشير دراسة من جامعة كولومبيا الأمريكية إلى أن تخطي وجبة الإفطار لا يؤدي لزيادة الوزن، بل قد يساعد بعض الأشخاص على فقدانه وتحسين الأيض لديهم.
يُطلق على الكسل المزمن "داء الجلوس"، فعلى المدى الطويل يزيد خطر السمنة، وأمراض القلب، والسكري، الاكتئاب، وحتى الوفاة المبكرة، وبالتالي تحرك أكثر
دراسة تكشف أن سمنة الأب قد تغيّر جينات الحيوانات المنوية، وتزيد خطر سمنة لدى الأبناء، لكن فقدان الوزن قد يعكس هذا الأثر.
يُنصح بالحد من تناول السكر والكربوهيدرات المكررة، والاتجاه نحو اللحوم الخالية من الدهون، أو إزالة الدهون والجلد من اللحوم والدجاج والأسماك.
جراحة إنقاص الوزن قد تحقق نتائج صحية أفضل وأكثر استدامة للأشخاص الذين يعانون من السمنة والسكري.
إعطاء جرعة أسبوعية من دواء سيماجلوتايد بتركيز 7.2 مجم أظهر فعالية ملحوظة في تقليل الوزن مقارنةً بالعلاج الوهمي.
الأسر الأكثر تأثراً بالسمنة غالباً ما تنتمي إلى فئات اجتماعية واقتصادية أقل وهي الفئات التي لا تصلها هذه البرامج بالشكل الكافي.
يُقدم الدواء الجديد تطوراً كبيراً في أدوية إنقاص الوزن، نتيجة استهدافه لـ4 هرمونات في وقت واحد، إذ يُبطيء هرمون GLP-1 الشهية.
كلًا من النحافة والسمنة من التحديات الصحية العالمية، إذ تُسبب السمنة خللاً في عملية التمثيل الغذائي بالجسم، وتُؤدي إلى ضعف في الجهاز المناعي.
الاعتماد على الوجبات الغنية بالبروتين والدهون الصحية بدلاً من تلك الغنية بالكربوهيدرات، حيث يمكن التركيز على البروتينات مثل: البيض، الدجاج.