الأشخاص الذين يعانون من الكوابيس المتكررة، يظهرون علامات الشيخوخة البيولوجية المتسارعة بشكل كبير.
لم تعد قيادة الدراجات النارية مجرد هواية لعشاق المغامرة، بل أصبحت وسيلة فعالة لتحسين الصحة النفسية وتعزيز التركيز.
تساعد ممارسة اليوجا على تحقيق الشعور بالراحة والاسترخاء، كما تُساهم بشكل فعّال في التخلص من الضغوط النفسية والجسدية.
قد تكون لمكملات تونجكات علي فائدة في الوقاية من هشاشة العظام من خلال تعزيز التستوستيرون الذي يدعم كثافة العظام.
تساهم بيئة العمل السامة في عدم القدرة على التركيز، والنسيان وعدم تذكر الأمور، إضافةً إلى المعاناة من القلق المستمر أو الشعور بالخوف.
عندما تشعر بالإرهاق أو القلق تجاه أمر معين غالباً لا تفكر في تحديد ما إذا كنت متوتراً أم قلقاً؛ إذ أن كلا الشعورين شائعين ويؤثران على الحياة اليومية.
خبراء يحذرون: صبغة الشعر بالنيتروجين قد تسبب حروقاً وأورام جلد خطيرة… موضة جديدة تتحول إلى تهديد صحي حقيقي.
مكمل "الميتوكوينون" قد يساعد مرضى السكري من النوع الثاني على حماية قلوبهم وتحسين كفاءتها دون آثار جانبية.
المشي يومياً يعزز فقدان الوزن ويحسن المزاج وصحة القلب، ويمكن أن تبدأ نتائجه من 3,000 خطوة فقط حسب نمط الحياة والوزن.
عادات يومية غير متوقعة مثل تخطي الوجبات أو الإفراط في التمارين قد تعيق فقدان الوزن رغم الحمية والرياضة المنتظمة.
متلازمة قلة النوم، أو متلازمة النوم القصير "SSS"، أو النوم القصير الطبيعي العائلي "FNSS"، عبارة عن حالة تصيب بعض الأشخاص، ولا تؤثر على النشاط اليومي.
تذكُر الأيام الجميلة، يساعد على تخطي ضغوط العمل أو الأسرة، خاصة عندما تصبح الأيام سيئة ومخيفة.
قيلولة قصيرة (10–20 دقيقة) تعزز التركيز والطاقة، لكن الإفراط فيها يسبب خمولًا ومشاكل صحية مثل السكري واضطراب النوم.
المغنيسيوم يعزز المزاج ويخفف الاكتئاب والقلق، ويساعد على النوم، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان.
ممارسة الامتنان من أقوى النصائح التي تساعد على إعادة برمجة العقل، والتخلص من التوتر، وتعني أن يكون الشخص شاكرًا لما لديه.
هناك عوامل قد تؤدي إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية، بل وحتى الوفاة المبكرة، فيجب الانتباه إليها، كالنوم والتلوث والتوتر، والنظام الغذائي.
لعلاج الزوجي ليس مخصصاً فقط لحالات الطلاق أو الأزمات الكبيرة بل هو أداة فعالة تساعدك على الحفاظ على علاقة زوجية قوية ومتوازنة.
تمارين البيلاتس تقوي عضلات البطن وتحفز حرق الدهون دون جهد مرهق، وتُعزز الوعي الجسدي وتخفف التوتر خلال 10 دقائق يومياً.
شعر البعض بعد توقف الزلزال بدوار، نتيجة حدوث ارتباك في الأذن الداخلية فيما يُسمى بـ"الجهاز الدهليزي"، الذي يساعد في الحفاظ على توازن الجسم.
هناك بعض السلوكيات خلال النوم التي تُشير إلى التوتر وعدم الراحة؛ لذا يمكن اتباع تمارين بسيطة للتخلص من التوتر، وعودة الجسم إلى النوم الطبيعي.
الشعور بالتوتر المستمر والتسرع في كل شيء، سواء عند إنجاز المهام أو اتخاذ قرارات مهمة، يسبب ارتفاع هرمونات التوتر بالجسم ما يؤثر سلبا على الدماغ.