انقطاع النفس الانسدادي النومي يصيب ما يقرب من مليار بالغ حول العالم، ويرتبط بارتفاع معدل الوفيات، ومشاكل صحية متعددة.
تشدد الدراسة على أن تحسين البيئة الحضرية ليس فقط مسؤولية بيئية بل ضرورة صحية لتقليل معدلات الإصابة بالربو.
أثبتت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Frontiers in Public Health، أن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة خطر إصابة النساء بـ الأورام الخبيثة.
على الرغم من أن العديد من الأشخاص يعانون من حساسية الربيع منذ الطفولة إلا أن البعض قد يطورون أعراض الحساسية لأول مرة في مرحلة البلوغ.
الارتفاع العالمي في درجات الحرارة يؤثر في صحة الإنسان خاصة الأطفال، فيسبب تغيرات في نمو أدمغة الصغار، لذا يجب حمايتهم من الحرارة الزائدة.
قد يشعر البعض بالمسؤولية عن المساهمة في مشكلة تغيرات المناخ، والخوف على مستقبل الكوكب، ويظهر خوفهم على شكل الذنب المناخي والقلق المناخي.
كشفت أحدى الدراسات عن وجود علاقة بين تلوث الهواء ومرض الذئبة، فالتعرض طويل الأمد لتلوث الهواء قد يزيد خطر الإصابة بهذا المرض.
تغير المناخ يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية، ومشاكل في الخصوبة، وصعوبات في الحمل، وزيادة خطر الإصابة بالاضطرابات الإنجابية، ويساهم تقلب المزاج والشعور بالتعب.
تنتقل حمى الضنك عبر باعوضة النمر، فهذا البعوض لديه القدرة على نقل 5 فيروسات: غرب النيل، والشيكونغونيا، وأوسوتو، وزيكا، وينتشر الفيروس خلال 3 أيام.
مع التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة الشديد، يتعرض الأفراد للمشاكل الجلدية وخاصة الأطفال، فيصابون بأرتكاريا الحرارة، مسببة طفح جلدي واحمرار.
مع هذا الجو الحارق الذي نعاني منه، هناك عوامل تزيد خطر الإصابة بضربات الشمس أو الإرهاق الحراري، كالعمر، استخدام أدوية معينة، زيادة الوزن.
التغيرات المناخية تعرضنا لمشكلات صحية متعددة، مثل التعرض لـضربة الشمس والإجهاد الحراري، بسبب فقد الجسم كميات كبيرة من الماء والملح مودياً الوفاة.