كشفت البيانات عن تحديد 574 حالة إصابة بورم رئة كان من بينها 190 حالة (33%) لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 75 و80 عاماً، لم تُظهر الدراسة فروقاً
تلعب بعض الطفرات الجسدية في الخلايا دوراً رئيسياً في تطور أورام الرئة، خاصة لدى غير المدخنين.
يرتبط استخدام السنوس ببعض المخاطر، مثل زيادة خطر الإصابة بورم خبيث في المريء، وأيضاً أورام البنكرياس والفم والقولون والمستقيم والرئة.
يُعتقد أن سرطان الرئة ناجم عن السموم البيئية، بما في ذلك التدخين السلبي وحتى الأبخرة الناتجة عن الطهي في درجات حرارة عالية.
لا تقتصر الإصابة بسرطان الرئة على المدخنين فقط، بل هناك عدة أسباب للإصابة مثل التعرض للهواء الملوث، وطفرات الحمض النووي، والنظام الغذائي.