درجات الحرارة المرتفعة تؤثر سلباً في العديد من الأعضاء الحيوية، ما يضغط على القلب، ويسبب تدهور الذاكرة، إضافةً إلى الجفاف السريع.
البرود الجنسي أو الامتناع عن العلاقة الحميمية للرجال لها أعراض خطيرة، كانخفاض المناعة، الإصابة بسرطان البروستاتا، بل قد يؤدي لفقدان الذاكرة.
أدوية الستاتينات تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.
لا تقتصر فائدة العلكة على التخلص من رائحة الفم الكريهة وإزالة البكتيريا فقط، بل تلعب دوراً أيضاً في تحسين الذاكرة خلال الاختبارات المدرسية.
لعلاج النسيان يُنصح بممارسة الأنشطة الهوائية المعتدلة لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعياً مثل المشي السريع، أو 75 دقيقة أسبوعياً من الأنشطة الهوائية القوية، مثل الركض.