أظهرت النتائج أن الأشعة المقطعية قد تساهم في الإصابة بحوالي 103,000 حالة سرطان سنوياً أي حوالي 5% من حالات السرطان في الولايات المتحدة.
الاختبارات الجينية تتيح كشف المخاطر الوراثية للأمراض، لكن تتطلب استشارة مختص لفهم النتائج والتعامل معها بشكل صحيح.
أظهرت إحدى الدراسات أن العلاجات الشائعة لسرطان الثدي مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحة قد تسهم في تسريع عملية الشيخوخة لدى الناجيات.
دراسة جديدة تكشف براءة الهواتف المحمولة من التسبب في سرطان الدماغ، وتعتبر الموجات الكهرومغناطيسية غير ضارة لأنها لا تفكك الروابط الكيميائية أو تتلف الحمض النووي.