أظهرت تقارير أن الكثير من الأشخاص يعتبرون الجنس الفموي ليس جزءاً من العلاقة الجنسية بل هو فعل أو سلوك تحفيزي قبل الجماع.
تعتمد الحركة المثالية للحيوانات المنوية على عوامل عدة منها مستويات الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة، والتغيرات في البيئة التناسلية تؤثر على فعاليتها.
أن الجنس الفموي يعد من عوامل خطر الإصابة بسرطان الحلق الذي يؤثر في اللوزتين وغيرها من الهياكل في الجزء الخلفي من الحلق.
الجنس الفموي يؤثر نفسيًا بناءً على طبيعة العلاقة والتواصل؛ يزيد الرضا والحميمية، لكن الضغوط الاجتماعية قد تسبب ضعفًا عاطفيًا.
ممارسة الجنس الفموي يزيد من فرص إصابة الشخص ببعض الأمراض المنقولة جنسياً، وتتضمن ما يلي: الكلاميديا، والهربس، والتهاب الكبد B.
الجنس الفموي ينطوي على خطر منخفض للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، لكنه موجود. الوقاية تشمل استخدام الواقي وتجنب القذف بالفم.