متلازمة غيلان باريه تصيب الأطفال وتؤثر في الأعصاب، وتسبب ضعف في العضلات، وتحدث بعد التعرض لعدوى فيروسية أو عملية جراحية أو إصابة.
تشخيص التهاب الدماغ عند الأطفال يشمل التصوير (CT, MRI)، تخطيط الدماغ، وتحاليل الدم. العلاج يعتمد على مضادات الفيروسات والكورتيكوستيرويدات.
للوقاية من التهاب الدماغ عند الأطفال يمكن تجنب الإصابة بالفيروسات التي تسبب مشاكل صحية للأطفال مع أخذ اللقاحات الصحية لتقليل التعرض للأمراض.
التهاب الدماغ عند الأطفال قد يحدث بسبب فيروسات (هربس، غرب النيل) أو عدوى بكتيرية. راقب الأعراض لتجنب المضاعفات واستشر الطبيب.
التهاب الدماغ يشير إلى تورم أو تهيج الدماغ وتظهر أعراضه في شكل حمى وصداع وفقدان طاقة، وفي الحالات الخطيرة يعاني الطفل من تشنجات وتصلب الرقبة.
شهدت الولايات المتحدة الأمريكية تحذيرات بشأن التهاب الدماغ الخيلي الشرقي (EEE)، وهو فيروس نادر ينتقل عبر لدغات البعوض أو الخيول، بعد ظهور عدة إصابات.
فيروس شانديبورا من الفيروسات الحويصلية التي تسبب التهاب الدماغ الحاد، وينتشر بين الأطفال بكثرة لضعف الجهاز المناعي.
فيروس نيباه هو فيروس حيواني المنشأ، ينتقل من الحيوانات للإنسان عن طريق الأغذية الملوثة أو الاتصال المباشر بين الناس، وتعتبر خفافيش الفاكهة منبع الفيروس.
تحدث الحازوقة نتيجة بعض الأسباب الشائعة مثل تناول الطعام الحار أو المشروبات الغازية، وحتى بسبب ابتلاع الهواء أو بسبب الشعور بالتوتر.
ينتقل فيروس غرب النيل من البعوض للبشر ويصيب الجهاز العصبي، وتتم مرحلة العلاج من خلال علاج الأعراض لأنه لا توجد أدوية مضادة للفيروس.
الحصبة من الأمراض شديدة العدوى والتي يمكنها إصابة العديد من المحطين بالمريض إلا إذا حصلوا على اللقاح، ومن مضاعفتها الإسهال والقيء والجفاف.
عند إصابة الأطفال أو البالغين بالحصبة، يعتقد البعض أنه يجب عدم التعرض للماء أو الهواء الطلق، والعكس صحيح، حيث يسبب ذلك مضاعفات كبيرة للمريض.
التهاب السحايا هو عدوى والتهاب يصيبان الأغشية المُخاطية التي تحمي الدماغ والحبل الشوكي، أما التهاب الدماغ يعني التهاباً في المخ ذاته.