سقوط ظفر القدم يمكن أن يكون تجربة مزعجة، وقد يحدث لأسباب متعددة منها: الصدفية، والإكزيما، والعدوى الفطرية، والصدمة أو الإصابة.
يمكن علاج التينيا الملونة باستخدام غسول طبي، ووضع مضادات الفطريات على الجلد، ويمكن الوقاية منه بوضع واقي الشمس، وارتداء الملابس المصنوعة من القطن.
تينيا الرقبة عدوى فطرية تسبب بقعاً على الجلد، تعالج بأدوية فموية أو كريمات موضعية، والوقاية منها تتطلب تجنب المنتجات الزيتية والملابس غير القطنية.
على الرغم من الفوائد المتعددة للحلزون، لكنه يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية منها: رد فعل تحسسي، وزيادة حب الشباب الفطري، ونمو الفطريات.
تورم القضيب يحدث بسبب التهاب الجلد التماسي، والتعرض لإصابة في العضو، والتهاب مجرى البول، وعلاجه باستخدام مضادات الهيستامين والفطريات والالتهابات.
خلال الإصابة بالسرطان وأثناء فترة العلاج يتعرض الكثير من مرضى السرطان للعدوى الفطرية التي تحتاج للعلاج الفوري لمنع المضاعفات.
يعاني البعض من فرط تعرق القدمين خاصة في فصل الصيف، ولتجنب تلك المشكلة يمكنك ارتداء الجوارب القطنية واستخدام مضادات التعرق.
هناك مجموعة من الأدوية يمكن أن تؤدي إلى تساقط الشعر، منها: مضادات الاكتئاب، وأدوية فقدان الوزن مثل "أوزمبيك"، ومضادات الفطريات.
هناك بعض الأدوية التي يجب تناولها مع الطعام لكي يتم امتصاصها جيداً وتتم الاستفادة منها، كمضادات الحموضة وبعض المضادات الحيوية وأدوية النقرس.
عندما يصاب الإصبع بعدوى فطرية يمكن معالجته من خلال بعض الطرق المنزلية، مثل: الملح الإنجليزي وخل التفاح أو تناول المضادات الحيوية.
يصاب الرجال ببعض الأمراض الفطرية ومن بينها "سعفة الجسم" وهي تلوث فطري يعرف أيضاً باسم "حكة جوك"، حيث تعيش الفطريات المسببة لها على الجلد والأظافر والشعر
الفياجرا من الأدوية التي يحصل عليها بعض الرجال لعلاج ضعف الانتصاب، ورغم آثارها الإيجابية إلا أن تناولها مع بعض الأدوية الأخرى يسبب تفاعلات داخل الجسد.
البكاء سلاح ذو حدين للبشرة، حيث يسبب تهيجات عند تساقط الدموع وفي نفس الوقت يساعد على علاج حب الشباب لأن الدموع تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات.