يؤثر الكافيين في أجسام الأطفال بشكل أكبر من البالغين، حيث يجعلهم عرضة للأرق والتهيج وصعوبة التركيز، والإصابة بالجفاف والإسهال.
لعلاج غيبوبة الكبد لابد من معرفة السبب ودراسة الحالة، فقد يستجيب البعض للعلاج باللاكتولوز أو المضادات الحيوية وقد تصل لآخر خيار زراعة الكبد.
أثارت أدوية فقدان الوزن القلق في الآونة الأخيرة، خاصةً عقار "أوزمبيك وويجوفي" الذي كشفت دراسة جديدة عن احتمالية تسببه في الإصابة بالعمى.
الكبد من أهم الأعضاء حيث ينقي الجسم من السموم، وعند تضرره تحدث غيبوبة الكبد لعدة أسباب منها التهاب الكبدي الفيروسي، والتسمم الكيميائي.
تحظى بخاخات المغنيسيوم بشهرة واسعة مؤخراً لما لها من فوائد صحية، فهي تساعد في تعزيز استرخاء العضلات، وتحسين النوم، وإدارة الصداع النصفي.
لعلاج أعراض مرض السكري، يلجأ البعض لتناول المكملات الغذائية لمد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية، مع الابتعاد عن الأطعمة المقلية.
يعاني 250 مليون شخص من فقدان البصر الخفيف أو الحاد، بسبب اتباع نظام غذائي غير صحي، فطعامنا وشرابنا يؤثران بشكل مباشر على صحة القلب والعين.
تتمتع أعيننا بالقدرة على الكشف عن أشياء تتعلق بصحتنا، مثل ارتفاع ضغط العين والسكري، لذا لا تتكاسل عن إجراء فحص للعين من وقتٍ لآخر.
يصاحب آلام الرقبة الصداع، والتصلب في الجزء العلوي من الظهر إضافة إلى عدم القدرة على إمالة الرأس والشعور بالوخز في الكتفين أو الذراعين وهو أكثر شيوعاً في النساء
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
يمكن أن يتعرض الرياضيون ولاعبو كرة القدم لخطر الإصابة بالسكتة القلبية، ويرجع ذلك إلى وجود مشكلة كامنة في القلب، أو حالات صحية وراثية.
يساعد البيوتين الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة، وتنظيم إشارات الخلايا في الجسم، كما أنه مسؤول عن إدارة نشاط الجينات ويتم تخزينه بشكل أساسي في الكبد.