هل لاحظت أن أظافرك بدأت تنحني بشكل غريب؟ انحناء الأظافر ليس مجرد عيب تجميلي، بل قد يكون علامة على مشكلة صحية معينة.
التينيا عدوى فطرية تصيب الجلد والأظافر وتتواجد في الأماكن الرطبة وتشمل الأعراض طفح جلدي وحكة و يجب استشارة الطبيب للعلاج.
هناك علامات تشير إلى الإصابة بشيخوخة اليدين منها: الجلد المترهل والتجاعيد، وبروز الأوردة مع التقدم في العمر، والأظافر الملطخة والهشة.
يتمتع البيوتين بفوائد متعددة، فهو يعزز صحة الأظافر والبشرة والشعر، ويلعب دوراً مهماً في فترة الحمل والرضاعة، ويحسن إدارة مرض السكري.
اكتسب الباديكير وجلسات العناية بالأظافر شعبية كبيرة بالفترة الأخيرة بعد اكتشاف قدرتها على الاسترخاء ومكافحة المشكلات الصحية الخاصة بالأظافر.
الكولاجين هو بروتين هيكلي أساسي يوجد في الأنسجة الضامّة مثل البشرة والعظام والأوتار، يساهم في تعزيز قوة ومرونة الجلد.
طلاء الأظافر الجل له مظهر جذاب ويستمر معكِ لأكثر من أسبوعين لكنه يسبب تلف الأظافر وهشاشتها، وستكونين بحاجة إلى عناية كاملة للأظافر بعد إزالته.
أظافر الجل موضة رائجة بين النساء، فيبقى طلاء الأظافر الجل لعدة أسابيع دون أن يتلف، ومن مخاطره شيخوخة الجلد والطفح الجلدي.
تشير بعض العلامات الغريبة التي تظهر على الأظافر لوجود مشكلة صحية، كارتفاع الكوليسترول، وهذه العلامات مثل: اصفرار الأظافر وشحوبها وبطء نموها.
يعرف نقص الحديد بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد، وهو من أكثر أنواع نقص المواد الغذائية شيوعاً ويمثل تحدياً صحياً عالمياً، خاصةً بين النساء والأطفال.
قد تظهر علامات على الجلد والشعر والأظافر تدل على اضطرابات الغدة الدرقية، منها: شحوب البشرة، وجفاف الجلد واتساع الأنف وبطء التئام الجروح والتعرق.
عندما يصاب الإصبع بعدوى فطرية يمكن معالجته من خلال بعض الطرق المنزلية، مثل: الملح الإنجليزي وخل التفاح أو تناول المضادات الحيوية.
تلعب الفيتامينات والمعادن دوراً مهماً في نمو الأظافر وتعزيز قوتها، منها: البيوتين، وأحماض أوميجا 3، وفيتامين سي، والحديد، والمغنيسيوم.
للحصول على أظافر قوية يُنصح بإدراج بعض الأطعمة الصحية في نظامك الغذائي، منها: اللحوم الخالية من الدهون، والمكسرات، والخضراوات الورقية.
فطريات الأظافر تظهر في شكل بقع بيضاء أو بُنية مائلة إلى الأصفر تحت الأظافر، حيث تصيبك بالألم وتغير لون وسماكة الأظافر، مع ظهور رائحة كريهة.
بعض الناس عندما يشعرون بالقلق والتوتر يبدأون في قضم أظافرهم، وهي عادة سلبية يمكن أن تكون مزمنة إن لم تُعالج، لكونها لا تسبب فقط الإحراج بل تؤدي إلى مشكلات صحية متعددة
يساعد البيوتين الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة، وتنظيم إشارات الخلايا في الجسم، كما أنه مسؤول عن إدارة نشاط الجينات ويتم تخزينه بشكل أساسي في الكبد.
