أظهرت دراسة كندية جديدة أن المساحات الخضراء لعبت دوراً مهماً في حماية الصحة النفسية خلال جائحة COVID-19.
يُنصح بالاعتراف باللحظات السعيدة وتقديرها وفهم أن الحزن والإحباط جزء طبيعي من التجربة الإنسانية.
يُعد الجري أحد أهم الأنشطة البدنية التي يُوصى بممارستها بشكلٍ منتظم لتعزيز اللياقة العامة والصحة.
أظهرت النتائج أن الانتقال إلى التطوع أو تقديم المساعدة بشكل غير رسمي يرتبط بمستوى أعلى من الوظائف الإدراكية.
فشل القلب عند النساء لا يرتبط فقط بالعوامل الجسدية التقليدية بل يمتد ليشمل الصحة النفسية والهرمونية أيضاً.
يمكن أن يؤثر سوء النوم على قدرة المراهق على التحكم في اندفاعاته واتخاذ القرارات الصحيحة، كما يمكن أن يقلل من قدرته على التعامل مع الاكتئاب.
الاهتمام بالرفاهية النفسية للنساء الحوامل قد يكون مفتاحًا لتقليل الخوف من الولادة بما يساهم في تحسين النتائج الصحية والنفسية.
يشكل رحلة فقدان الوزن الناجحة تحدياً كبيراً للعديد من الأشخاص، خاصةً عند ارتباطه بالتخلي عن الأطعمة المفضلة واتباع أنظمة غذائية قاسية.
ارتبطت الهواتف الذكية في السنوات الأخيرة بالعديد من الانتقادات بدءًا من تشتيت الانتباه عن شريك الحياة مروراً بالتأثير السلبي على الخصوبة.
اضطراب القلق هو أحد اضطرابات الصحة النفسية، ويتميز باستجابة مفرطة وغير متناسبة للمواقف بالمشاعر السلبية مثل الخوف والرعب.
واحد من كل عشرة شبان تتراوح أعمارهم بين 16 و21 عاماً عانوا من مشكلات جنسية مزعجة استمرت لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر.
الإساءة اللفظية تؤثر على الصحة النفسية بمستوى مماثل للإساءة الجسدية إذ تبين أن 24% من الأطفال الذين تعرضوا للإساءة اللفظية.
البيئات الفوضوية أو غير المتوقعة قد لا تبدو للوهلة الأولى شكلاً من أشكال الصعوبات الكبرى في الطفولة مثل سوء المعاملة أو الإهمال.
ميول الرجال نحو التصالح السريع تمنحهم ميزة في تكوين الشبكات الاجتماعية والمحافظة عليها سواء في الرياضة أو الحياة العملية.
يمكن الوقاية من الإرهاق النفسي من خلال اتباع مجموعة من الإجراءات الوقائية الفعالة، إلى جانب الاستشارة الطبية عند الحاجة.
وجود عدد أكبر من النساء في مكان ما يرتبط بزيادة السلوك العدواني لدى الرجال وارتفاع معدلات العنف والمشاجرات بل وحتى بعض الجرائم.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Psychiatric Quarterly أن قضاء وقت أطول على المنصات الرقمية لا يؤدي بالضرورة إلى تدهور الصحة النفسية.
قد تعتقد كثير من النساء أن وجود الأبناء البالغين إلى جانبهن بعد وفاة الزوج قد يخفف من وطأة الفقد ويملأ فراغ الحياة اليومية.
الشخص الذي لا يخشى أن يكون محور النكتة قد لا يكون ضعيفاً نفسياً كما يُعتقد بل قد يكون أكثر قدرة على التكيّف وأكثر انسجاماً مع من حوله.
الأشخاص الذين يعانون من حزن شديد ومستمر بعد فقدان أحد أحبائهم يواجهون خطرًا مضاعفًا تقريبًا للوفاة المبكرة.
التحول الثقافي الحالي قد يكون مربكاً للبعض لكنه يفتح الباب أمام تحرير الرجال من الضغوط النفسية المرتبطة بصور نمطية مرهقة.