هناك علاجات مختلفة للقذف المبكر، منها العلاجات الجراحية وتعتبر الحل الأخير لما لها من مخاطر عديدة كاستئصال العصب الظهري وانحناء القضيب.
القذف المبكر من الاضطرابات الجنسية الأكثر شيوعاً بين الرجال، حيث يؤثر على 30-75% من الرجال، وتعتبر جراحات القذف المبكر من الحلول الفعالة.
يعتبر الانسحاب قبل القذف من وسائل منع الحمل لكنها ليست فعالة بنسبة 100%، فالخطأ في توقيت الانسحاب قد ينتج عنه حمل لذلك عليك استخدام وسيلة أخرى.
طريقة الانسحاب أو العزل قبل القذف فعالة بنسبة 80%، ويعتمد عليها واحد من بين 5 أشخاص لمنع الحمل، ولكن اختيار التوقيت الخاطئ يؤدي لفشلها.
المعاناة من الرائحة الكريهة للقضيب لها عدة أسباب منها: التهاب الحشفة، والإصابة بغرغرينا فورنييه، وارتداء السروال لفترة طويلة.