هناك أسباب للورم البرولاكتيني منها: تناول بعض الأدوية، والإصابة بأورام الغدة النخامية أو المعاناة من أمراض الكلى وقصور نشاط الغدة الدرقية.
يمكن للعدوى النشطة في الحلق نقل البكتيريا المسؤولة عن السيلان خلال التقبيل؛ خاصة إذا كان الشخص يعاني من الجروح أو القروح.
تأخر القذف يعني استغراق الرجل وقتاً أطول للوصول إلى الذروة وخروج السائل المنوي، وبعض الرجال قد لا يقذفون بشكل كامل.
حالات مرضية تشبه آلام التبويض منها: بطانة الرحم، والتهاب الزائدة الدودية، والحمل خارج الرحم، ومرض التهاب الأمعاء.
حدد العلماء 14,000 مادة كيميائية مختلفة تتلامس مع الطعام، وتم اكتشاف 25% منها (نحو 3601 مادة) في جسم الإنسان.
هناك عدة أسباب لتسرب السائل الأمينوسي منها: الالتهابات المهبلية، وإصابات البطن، وتمزق الأغشية المبكر، والحمل في توأم.
هناك شروط لتطبيق الحجامة على النساء منها: تجنب العلاج وقت الدورة الشهرية، وعدم وجود تقرحات في الجسم، والتأكد من عدم الإصابة بأمراض قلبية.
ورم ويلمز "سرطان الكلى" يصيب الأطفال، ويرتبط بمتلازمات نادرة منها: انعدام القزحية ومشكلات بـالجهاز التناسلي والبولي ووجود إعاقات ذهنية.
ارتفاع لزوجة الحيوانات المنوية يؤثر في الطريقة التي تتحرك بها خلايا الحيوانات المنوية، حيث تقل احتمالية الوصول إلى البويضة، وبالتالي تقل فرص الإنجاب.
تحدث آلام الخصية لعدة أسباب منها: الصدمة، والتواء الخصية، والتهاب البربخ، والآلام الحادة أو المفاجئة، وتحتاج لعلاج وإلا قد تسبب العقم.
الإحليل السفلي هي حالة يكون فيها مجرى البول على الجانب السفلي من العضو الذكري بدلاً من وجوده على الطرف، ويحدث بسبب خلل في وظيفة الهرمونات.
تساعد البروبيوتيك في علاج مشاكل الجهاز الهضمي عند الرجال وتحسين الصحة الإنجابية ودعم التمثيل الغذائي وتحسين الأداء الرياضي.
تناول المعادن والفيتامينات المهمة ضروري لصحة الجسم، وهناك بعض المكملات الغذائية تعزز صحة المهبل لدى النساء كفيتامين E و D والزنك والبروبيوتيك.
تغيرت المفاهيم والثقافات بشكل كبير في العصر الذي نعيشه، وأصبح الآباء يفكرون في تأخير الإنجاب لفترة من الوقت، بسبب الحياة والانشغال الدائم في العمل
سرطان الجهاز التناسلي الأنثوي من الأمراض التي تهدد العلاقة الزوجية للمرأة، خاصةً مع تطوره في الأعضاء التناسلية الداخلية والخارجية.