قد يبدو ماء الشرب شفافاً ونقياً ولكنه قد يُخفي بعض من المواد الكيميائية والملوثات التي تؤثر في صحتنا على المدى الطويل.
شرب كميات من السوائل يدعم صحة الأطفال، ولكن شرب المياه الغنية بالفلورايد يؤثر سلباً على الوظائف الإدراكية والذاكرة، ويسبب الصداع، وتقلبات مزاجية.
مياه الشرب الملوثة بالميكروبات يمكنها نقل أمراض كالإسهال والكوليرا والدوسنتاريا والتيفوئيد وشلل الأطفال، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.