دراسة جديدة تكشف أن أدوية السكري GLP-1RA وSGLT2i قد تقلل خطر الإصابة بالخرف وألزهايمر بنسبة تصل إلى 43% لدى مرضى النوع الثاني.
النوم يساعد الدماغ على التخلص من السموم والبروتينات الضارة، ويحدث هذا التنظيف أثناء النوم العميق في المرحلة 3 وكذلك في مرحلة REM.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
عقار "gantenerumab" قد يقلل خطر ألزهايمر الوراثي بنسبة 50%، لكن فعاليته على الإدراك لا تزال محل نقاش بسبب الآثار الجانبية المحتملة.
هناك علاقة بين تأخر REM ومرض ألزهايمر، فقد يؤدي اضطراب النوم إلى تسريع التغيرات الدماغية المرتبطة بالمرض أو قد يكون العكس صحيحاً.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
يؤثر ميكروبيوم الفم والأمعاء على العديد من الجوانب الصحية، حيث ترتبط مستعمرات البكتيريا في الفم بأمراض مثل ألزهايمر والسمنة والاضطرابات المناعية الذاتية.
عقار زنوفييل يساعد المرضى في تحسين مهارات الذاكرة والتفكير، حيث يحافظ على مستويات الأسيتيل كولين في الدماغ ويقلل الآثار الجانبية.
أظهرت أحدى الدراسات وجود ارتباط بين الدهون الحشوية وزيادة مخاطر الإصابة بألزهايمر، وتُظهر الدراسة أهمية السيطرة على الوزن للوقاية من المرض.
عدد من رؤساء أمريكا، مثل كينيدي، وبوش، وأوباما، وترامب، وبايدن، عانوا من مشاكل صحية خفية تراوحت بين أمراض القلب وألزهايمر.
تراكم البروتينات السامة في الدماغ يمكن أن يؤدي إلى أمراض مثل ألزهايمر وباركنسون، وطردها من الدماغ يمكن أن يقي من الأمراض العصبية.
حمية مايند تمنح الرجال العديد من الفوائد منها: الحفاظ على صحة القلب، والوقاية من ألزهايمر، وخفض ضغط الدم، وتقليل الالتهاب.
كشفت أبحاث جديدة عن وجود علاقة بين النوم الظهري وتدهور الخلايا العصبية، موضحةً أن النوم على الظهر قد يزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
هناك فوائد عديدة للقتة منها: تقلل ضغط الدم، وتعزز صحة العظام، والوقاية من مرض ألزهايمر، وترطب الجسم، والحفاظ على الوزن، وتقلل مشاكل الجهاز الهضمي.
الخرف الرقمي ينجم عن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، ويؤثر في الذاكرة والتركيز، ويمكن الوقاية منه بتقليل الوقت أمام الشاشة وممارسة الرياضة.
هناك طرق لعلاج ضباب الدماغ خلال انقطاع الطمث منها: العلاج بالهرمونات البديلة، والنظام الغذائي الصحي، وممارسة التمارين العقلية، والنوم الجيد.
يعتمد النظام الغذائي الأرجواني على الخضراوات والفواكه ذات اللون الأرجواني، ويعمل على محاربة الجذور الحرة، وتقليل الالتهابات، والوقاية من مرض ألزهايمر.
اختبار دم يتنبأ بالأمراض المرتبطة بالتقدم في السن، والسكري، وأمراض الكلى، وألزهايمر، حيث حدد الباحثون 204 بروتينات تتنبأ بالعمر الزمني، و20 بروتيناً مرتبطاً بالشيخوخة.
أثبتت الدراسات أن عقاري ليكيمبي ودونانيماب لهما تأثير قوي في علاج مرض ألزهايمر، حيث حققا نتائج واعدة في إبطاء تقدم المرض في مراحله المبكرة.
ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار يتسبب في الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون لذا يجب تعديل النظام الغذائي ونمط الحياة للسيطرة على الكوليسترول.
كثرة النسيان وصعوبة التذكرة قد تكون بسبب كثرة المهام اليومية التي تشتتك بين كثير من الأشياء، ولكن باتباع بعض الحيل للتذكر ستعالج هذه المشكلة.