هناك عادات يمكن أن تفاقم اكتئاب الشتاء، منها: عدم تناول كميات كافية من السوائل، البقاء في المنزل لفترة طويلة، وقلة التعرض للشمس.
يعاني نسبة كبيرة من طلاب الجامعة من أعراض اكتئاب متوسطة إلى شديدة، وقد يتسبب ذلك في انسحابهم من الجامعة والبعض يصل للتفكير في الانتحار.
مع قصر النهار وقلة التعرض لضوء الشمس يظهر الاكتئاب الموسمي والذي يسبب مشاعر الحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة ولكن قد يساعد فيتامين د في علاجه.
المكملات العشبية قد تعالج مشكلات صحية لكنها تحمل مخاطر التفاعلات الدوائية والآثار الجانبية، استشر الطبيب قبل استخدامها.
أكدت الدارسات على أهمية الرياضة لتعزيز الحالة المزاجية وتحسين جودة النوم، وخفض مستويات القلق والتوتر وتحمي من اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
الاكتئاب الصباحي يتم تشخيصه بفحوصات جسدية وتاريخ طبي ويعالج بالعلاج النفسي، والأدوية، والضوء، وتحسين النوم وتعديل نمط الحياة.
ترتبط حاسة الشم ارتباطاً وثيقاً بالذاكرة وصحة الدماغ، حيث ثبت أن التعرض لروائح مختلفة قد يساعد الأشخاص في إدارة حالات الصحة النفسية.
تقنية tDCS المنزلية تظهر فعالية في علاج الاكتئاب بنسبة تعافي 45%، كبديل آمن وفعال للعلاجات التقليدية.
أظهرت الأبحاث وجود علاقة بين الالتهاب والاكتئاب، وتوصل الباحثون لإمكانية استخدام العقاقير المضادة للالتهاب في علاج الاكتئاب.
لمساعدة طفلك المكتئب، تحدثي معه عن مشاعره، واستشيري طبيباً إذا استمرت الأعراض، وشاركيه أنشطة ممتعة لتعزيز مزاجه ودعمه خلال العلاج.
الخريف والشتاء يجعلان بعض الأشخاص يعيشون تحديات أخرى من بينها الاضطراب العاطفي الموسمي الذي يشبه الاكتئاب إلى حد ما.
كشفت دراسات جديدة أن العقاقير المخدرة المستخرجة من فطر السيلوسيبين المعروف باسم "الفطر السحري" أظهرت نتائج واعدة في علاج الاكتئاب.