الأطفال الذين يعانون من اضطراب الشخصية التجنبية لديهم مشاعر خوف وقلق مستمر أكثر من غيرهم، خاصة فيما يتعلق بالقلق والإحساس بالرفض.
الاعتلال النفسي يزداد مع التقدم في العمر، وبالتالي يجب علاجه في مرحلة الطفولة، حيث يميل الأطفال الذين يعانون من سمات الاعتلال النفسي إلى الانحراف في سلوكهم.
فشل الآباء في إعطاء الطفل الاهتمام الكافي والاستجابة للاحتياجات العاطفية، يسبب المعاناة من الإهمال العاطفي وهي حالة لها عواقب طويلة المدى.
الخروج للطبيعة يُخفّض التوتر، يُعزز فيتامين د، يُحسن النوم والصحة النفسية للأطفال. استفد من الحدائق والأنشطة الخارجية.