يمر الأطفال بمراحل نمو مختلفة يتعرضون خلالها لتجارب وسلوكيات قد تبدو غريبة أو غير مألوفة للكبار، من بين هذه السلوكيات، لمس المناطق الحساسة.
تجاهل تنظيف المناطق الحساسة يؤدي إلى تراكم العرق والرطوبة مما يخلق بيئة لنمو الكائنات الدقيقة الضارة، ويمكن علاجها باستخدام غسول طبي.
هناك بعض النصائح الفعالة، التي تساعد في تقليل فرص الإصابة بأكزيما المناطق الحساسة، وتتضمن ما يلي: غسل المهبل، وارتداء ملابس داخلية قطنية.
يمكن أن تصيب الأكزيما الأعضاء التناسلية لدى النساء، وتكون عبارة عن بقع حمراء أو حبوب متقشرة، وهناك أوقات تتفاقم فيها أعراض الأكزيما.
عندما يتعلق الأمر بإزالة الشعر من الأعضاء التناسلية، ينبغي توخي الحذر جيداً، لأنه يمكن أن يسبب الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً.