تجميل الأنف من أكثر العمليات الشائعة التي يلجأ لها النساء والرجال لتجميل شكل الأنف أو لمشاكل في التنفس، لكنها ممنوعة لمصابي الهيموفيليا.
"Swiss Fish" و"Lemonheads" حلوى أمريكية متسوردة تحتوي على مواد مسرطنة، تباع في الأسواق البريطانية، مسببة فقدان الذاكرة ومشكلات سلوكية للأطفال.
يمكن الحصول على بطن مشدود من خلال إدراج بعض الفواكه التي تخلصك من الدهون في نظامك الغذائي، مثل: الكيوي والبطيخ والموز والأناناس.
هوس الشكل المثالي يجعلنا نقدم على عمليات التجميل، منها عملية تجميل وتصغير الأنف، لكن لها العديد من الآثار الجانبية مثل انسداد الأنف وتورمها.
مع التقدم في العمر تفقد البشرة مرونتها لذلك يمكن للمرأة التوجه لإجراء جراحة تجميلية لتحسين وضعية الجبهة من خلال رفع الحاجبين وتقليل التجاعيد.
قد تكتشف اسمراراً حول رقبة بعض الأشخاص دون وجود أسباب واضحة، لكنه قد يكون علامة مهمة على وجود عدة مشاكل صحية تصل إلى السرطان.
حقن البوتوكس الزائفة يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالعدوى البكتيرية والصداع وجفاف الجلد وتشوه الجبهة، إضافةً إلى رد فعل تحسسي ومشاكل العين.
تعتبر عمليات شد الوجه من الإجراءات الشائعة بين النساء للحفاظ على جمالهن، لكن تقنية مصاصي الدماء لشد الوجه غير الجراحية تسببت في إصابة نساء بالإيدز.
من المهم غسل الوجه للحفاظ على نظافة وصحة البشرة، لكن تنظيفها مرتين يومياً قد يكون مضراً لبعض الأشخاص الذين يعتمدون روتيناً يومياً يتضمن استخدام الغسول أكثر من مرة.
جراحة "تكبير المؤخرة" تساهم في تحسين مظهر الأرداف، لكنها قد تصاحبها عدة مضاعفات منها: آلام الأعصاب، والتمزق، والورم الدموي.
يمكن أن تسبب الرموش شبه الدائمة آثاراً جانبية تتضمن انسداد الغدد الموجودة على حافة الجفن، والصداع، ومشاكل جلدية حول العين، والشعور بدوار.
من الإجراءات التجميلية المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي جراحة "تغيير لون العين" كحل بديل ودائم للعدسات اللاصقة الملونة.
يُحظر استخدام المكياج الدائم لمرضى التهاب المفاصل الشديد، والتصلب المتعدد، والشلل الرعاش، ويعد غير آمن خلال فترة الحمل والرضاعة.