تؤدي الصبغات في بعض الأحيان إلى إثارة الحساسية في فروة الرأس، من خلال ظهور بعض العلامات مثل الاحمرار، أو الحكة، أو الحروق الخفيفة.
الإقبال على صبغات الشعر الكيميائية يتراجع تدريجيًا بسبب رائحتها النفاذة وتأثيرها القاسي على فروة الرأس والشعر.
يلجأ البعض إلى صبغ الشعر كل فترة، كنوع من التجديد والتغيير في الشكل، إلا أنه قد يؤثر على العينين بصورة مباشرةً.
خبراء يحذرون: صبغة الشعر بالنيتروجين قد تسبب حروقاً وأورام جلد خطيرة… موضة جديدة تتحول إلى تهديد صحي حقيقي.