تتشابه الأعراض بين فيروس الجهاز التنفسي المخلوي RSV ونزلات البرد ولكنه قد يسبب أمراضاً تنفسية خطيرة مثل التهاب الشعب الهوائية والتهاب الرئة.
التمارين الرياضية كالجري في الشتاء تقدم بعض الفوائد الصحية ولكن مع ضرورة ارتداء الملابس المناسبة حتى لا تُصاب بنزلة برد شديدة.
هناك عادات شتوية خاطئة تسبب الإمساك منها: قلة شرب الماء، والإكثار من تناول الكافيين، وقلة النشاط البدني، وتناول أطعمة مصنعة.
عندما يحدث التهابات في بطانة أنابيب القصبات الهوائية التي تحمل الهواء من وإلى الرئتين فغالباً ما يعاني الأشخاص من التهاب الشعب الهوائية.
عند الإصابة بنزلات البرد يجب تجنب بعض الأطعمة والمشروبات التي تبطئ التعافي، وتفاقم الأعراض، وعليك اتباع بعض العادات الصحية لتقوية المناعة.
هناك مشروبات وأطعمة تسرع الشفاء من نزلات البرد منها: الماء، وشوربة الدجاج، وشاي الزنجبيل، وشاي الأعشاب، والليمون.
لتجنب نزلات البرد يُنصح بتقليل التوتر، والحصول على الزنك وفيتامين د، وشرب السوائل، وتناول الأطعمة والمشروبات المغذية مثل الثوم، والزنجبيل.
الحمى الشديدة، وسيلان الأنف، والسعال المستمر قد تشير لحالات صحية خطيرة عند الرضع، كالتهاب السحايا أو الالتهاب الرئوي.
الحمى خلال الحمل من الأمور المقلقلة للحامل ولكن يمكن علاجها، فالباراسيتامول يعتبر خيار آمن لتخفيف الحمى، مع تجنب تناول الأسبرين والإيبوبروفين.
التهاب الحلق قد يكون بسبب نزلة البرد أو التهاب اللوزتين أو التهاب الحلق العقدي، مع أعراض مختلفة حسب الحالة، مثل البقع البيضاء واحتقان الأنف.
البرتقال الأخضر يتمتع بالعديد من الفوائد الصحية؛ لاحتوائه على معدلات عالية من فيتامين سي ومضادات الأكسدة، ما يساعد على تعزيز صحة الجسم.
هناك خرافات شائعة عن نزلات البرد والإنفلونزا منها: شعورك بالبرد يصيبك بنزلة برد، ولقاحات الإنفلونزا تسبب الإصابة، وفيتامين سي يوقف نزلات البرد.
هناك فوائد صحية عديدة للريحان منها: علاج نزلات البرد، وتحسين الهضم، ومكافحة ارتفاع ضغط الدم، ومنع النوبات القلبية وتصلب الشرايين.
للوقاية من تورم الأصابع بالبرد يُنصح بتدفئة الجلد بالتدريج بعد التعرض للطقس البارد، تدفئة المكان للشعور بالراحة، وارتداء ملابس واسعة وتدفئة الجسم.
تورم الأصابع في الشتاء نتيجة البرد الشديد، ويظهر بأعراض مثل التورم والحكة، ويستدعي استشارة الطبيب إذا استمر طويلاً.
هناك فوائد عديدة لشرب القرفة بالحليب قبل النوم منها: إراحة العضلات، وتخفيف التوتر، وعلاج نزلات البرد، ودعم صحة الفم، وفقدان الوزن، وتقليل أمراض القلب.
قلة النوم تضعف المناعة وتزيد خطر الإصابة بالبرد والأمراض، والنوم الجيد والنظام الصحي يعززان المناعة.
خميرة البيرة تساعد على علاج الإسهال، ونزلات البرد والإنفلونزا، والتهابات الجهاز التنفسي، وتخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي.
يُنصح بعدم ممارسة الرياضة أثناء الإصابة بالإنفلونزا لتجنب ارتفاع معدل ضربات القلب، وجفاف الجسم، وتسبب العدوى للآخرين، ويمكنك المشي أو ممارسة اليوجا.
إذا لم تعد قادراً على شم الروائح من حولك فأنت فقدت حاسة الشم لعدة أسباب، فقد يكون ذلك أثر جانبي لنزلة برد أو عدوى الجيوب الأنفية، أو آثار جانبية لبعض الأدوية.
يوجد فرق بين الحساسية ونزلات البرد، فالأولى تنتج عن رد فعل الجهاز المناعي لمسببات الحساسية، والثاني يحدث نتيجة استجابة الجهاز المناعي لفيروس.