يشعر المصاب بعرق النسا بألم من أسفل الظهر إلى الجزء الخلفي من الفخذ، وتتم الإصابة مع التقدم في العمر أو الجلوس لفترات طويلة.
إذا لاحظت تورم في كاحلك أو ساقك فربما يكون السبب الأدوية التي تتناولها، مثل: حاصرات قنوات الكالسيوم، وأدوية آلام الأعصاب وأدوية مرض السكري2.
يخضع البعض للعلاج بالوخز بالإبر، نتيجة العلاج الكيميائي أو الخضوع لعملية جراحية، أو الشعور بألم في الأسنان أو الإصابة بالألم الليفي العضلي.
توصلت بعض الدراسات إلى أن المشروبات الساخنة يمكنها أن تبرد الجسم في الطقس الحار، فإذا لم يكن الجو رطباً جداً يمكنها أن تخفض درجة حرارة الجسم.
يُنصح الرجال بتناول فيتامين B12 لزيادة معدلات الطاقة، وتعزيز صحة الأعصاب، وتحسين وظائف المخ وعلاج العقم.
حدوث الحكة سواء الخفيفة أو الشديدة دون ظهور طفح، يمكن أن يكون ناتج عن لدغات الحشرات، أو بسبب الإصابة بأمراض الكلى والكبد وسرطان الجلد.
توجد العديد من الآثار الجانبية غير المتوقة للأدوية، وتشتمل على انحلال البشرة السمي، وفقدان حاسة الشم وتلف الأعصاب، والقساح وهو انتصاب القضيب لفترة طويلة.
هوس الموضة ومحاولة الوصول إلى معايير الجمال والأناقة، دفع نساء كثيرات إلى ارتداء ملابس قد تكون شديدة الضيق، دون إدراك آثارها الجانبية الطويلة المدى.
جراحة "تكبير المؤخرة" تساهم في تحسين مظهر الأرداف، لكنها قد تصاحبها عدة مضاعفات منها: آلام الأعصاب، والتمزق، والورم الدموي.