أظهرت دراسة حديثة أن تناول مكملات البروبيوتيك يومياً قد يساهم في تحسين المزاج، وررغم فوائده إلا أنه قد يسبب آثارا جانبية لبعض الأشخاص.
تحسين صحة الجهاز الهضمي ممكن بوسائل طبيعية مثل البروبيوتيك، الزنجبيل، الوخز بالإبر، والألياف، لكن باستشارة طبية.
لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
أطعمة مفيدة مع المضادات الحيوية لمنع الغثيان منها: الثوم ،والأطعمة المخمرة، والتركيز على تناول الخضراوات الورقية مثل الكرنب والسبانخ، والفاصوليا.
المضادات الحيوية تؤثر على الأمعاء، لتعافيها تناول أطعمة غنية بالبروبيوتيك والألياف، وشرب الماء، ودعم البروبيوتيك بالمكملات إذا لزم.
تناول البروبيوتيك خلال فترة الحمل، يلعب دوراً مهماً في تعزيز صحة الأطفال الرضع، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالأكزيما، والالتهاب وخطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
لفقدان الوزن يُنصح بإدراج المكملات الغذائية التالية في الروتين اليومي: مكملات الشيتوزان، والكروم، والمغنسيوم، والبروبيوتيك، ومستخلص الشاي الأخضر.
زادت شعبية المكملات الغذائية كخيار علاجي مساعد، حيث يعتقد الكثيرون أنها قد تساهم في تخفيف أعراض القولون العصبي وتحسين صحة الجهاز الهضمي.