الحليب لا يخفف الحموضة كما يُشاع، بل يزيد إفراز الحمض ما يؤدي لتفاقم حرقان المعدة وتسربه إلى المريء.
يحدث ارتجاع المريء عند انتقال محتويات المعدة في اتجاه خطأ من المعدة للحلق عن طريق المريء، فيشعر المريض بالحرقان الذي يصبح أسوأ عند الاستلقاء والأكل.