يرتبط حبس البول لفترات طويلة بزيادة خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية أو فرط نشاط المثانة على المدى الطويل، ويمكن أن يزيد من نمو البكتيريا.
يساعد شرب الماء وتجنب حبس البول والمشروبات المهيجة على تخفيف آلام التهاب المسالك البولية وتحسين الشفاء.
بخلاف ما يتركه من ألم.. يمكن أن يؤدي حبس البول إلى التهاب المسالك البولية، وتلف عضلات قاع الحوض، وتكوين حصوات الكُلى.