الخروج للطبيعة يُخفّض التوتر، يُعزز فيتامين د، يُحسن النوم والصحة النفسية للأطفال. استفد من الحدائق والأنشطة الخارجية.
الأطفال هم الأكثر تأثراً بتلوث الهواء، ولابد من اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم من أضرار ومخاطر التلوث.
بقاء الأطفال في المنزل لفترات طويلة يصيبهم بالاكتئاب وتدهور الأداء الأكاديمي، ويعرضهم للإصابة بأمراض نفسية عديدة في مرحلة البلوغ.