هناك مكملات غذائية تقلل من التهاب الأوتار والأربطة منها: فيتامين سي، ومكملات الجلوكوزامين، وأحماض الأوميجا 3، والكالسيوم، والزنك.
هناك أطعمة تدعم صحة البروستاتا وتكافح سرطان البروستاتا ومنها: البروكلي، والرمان، والطماطم، والتوابل مثل الزنجبيل، والكركم، والفلفل الأسود.
قد تعاني النساء من نقص في بعض العناصر الغذائية أكثر من الرجال، ما يجعلها في حاجة دائمة للمكملات الغذائية في روتينها اليومي لتعزز الصحة العامة.
إذا كنت تتناول المكملات الغذائية باستمرار وتعاني من الإمساك في نفس الوقت، فاعرف أنها السبب، حيث إنها تبطئ حركة الأمعاء، ما يسبب الإمساك.
قد تكون عرضة للإصابة بالتهابات الأذن لذلك عليك المواظبة على بعض الفيتامينات والمكملات الغذائية التي تعزز من صحة السمع كأوميجا 3 وحمض الفوليك.
المكملات الغذائية مهمة لصحة القلب، فالمغنيسيوم مهم وضروري وانخفاضه يؤثر على صحة القلب، وأوميجا 3 ضروري لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
يرفع التوتر والقلق هرمون الكورتيزول في الجسم، ولتخفيف التوتر يمكنك تناول بعض المكملات الغذائية مثل عشبة بلسم الليمون.
الحفاظ على صحة الفم يتطلب الاهتمام باللثة والأسنان، فيجب الاهتمام بتناول المكملات الغذائية التي تحتوي على الكالسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين D.
استخدام المكملات الغذائية لعلاج آلام الظهر يساعد على تقليل الالتهاب وتخفض معدل الألم مع اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.
لعلاج أعراض مرض السكري، يلجأ البعض لتناول المكملات الغذائية لمد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية، مع الابتعاد عن الأطعمة المقلية.
تساهم المكملات الغذائية في الوقاية من السرطان، حيث تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن، وبالرغم من ذلك يمتنع البعض عن تناولها لآثارها الجانبية.
المكملات الغذائية من الطرق العلاجية الفعالة لمقاومة الإنسولين، حيث تعمل على تحسين مقاومة الإنسولين والتحكم في نسبة الجلوكوز في الدم.
ينتشر مرض متلازمة تكيس المبايض بين النساء، ولحل هذه المشكلة تلجأ النساء إلى اتباع نظام غذائي يحتوي على المكملات الغذائية، مثل فيتامين د.
مرحلة المراهقة من أهم مراحل النمو، يجب الحصول على العناصر الغذائية المفيدة، إذا لم تكن متوفرة، فيمكن أخذ المكملات الغذائية.
يساهم تناول بعض المكملات الغذائية في تعزيز الجهاز المناعي، كما أنها تحمي من بعض الحالات المرضية بما في ذلك نزلات البرد
تحتاج النساء إلى الكالسيوم خلال الحمل وعند التقدم في العمر، والذي يمكن الحصول عليه من عدة أطعمة مثل منتجات الألبان، واللوز، وبذور السمسم، والخضراوات الورقية.