اتباع أسلوب حياة صحي، وتناول الأطعمة المفيدة التي تحتوي على ما يحتاجه الجسم من المعادن والفيتامينات من أهم الطرق التي تساعدك على عيش حياة خالية من الأمراض
عندما تدخل البكتيريا المسببة للعدوى في أي جزء من الجسم لمجرى الدم، يحدث تسمم الدم الذي يُطلق عليه كذلك "تجرثم الدم".
بعض الرجال يعانون من ضعف في عضلات قاع الحوض، وهذا ينتج عن الإصابة بالسمنة والوزن الزائد أو تكرار رفع الأثقال، أو السعال المستمر.
توجد بعض الأعراض التي تشير إلى أنك تعاني من الجفاف، وتشمل الشعور بالتعب، ولون البول الداكن، وجفاف الجلد، والصداع المستمر، والدوخة.
إجراء عملية الختان للذكور بعد الولادة بفترة قصيرة خطوة مهمة لمنع الأمراض ومكافحة العدوى المنقولة جنسياً كما أنه لا يؤثر في خصوبة الرجال.
بخلاف ما يتركه من ألم.. يمكن أن يؤدي حبس البول إلى التهاب المسالك البولية، وتلف عضلات قاع الحوض، وتكوين حصوات الكُلى.
عند نمو الجنين لا تضعف عضلات الحوض، بل تتغير اتجاهاتها؛ لذا يُنصح بممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض قبل اتخاذ قرار الحمل.
كمية الأمونيا الموجودة في البول، تعطيه رائحة مميزة، لكن رائحة البول القوية بشكل خاص يمكن أن تكون علامة على الجفاف أو أمراض الكبد أو الحمل.
التهاب المسالك البولية من الحالات الصحية التي تصيب الأطفال حيث تدخل البكتيريا إلى المثانة والكلى وتجاهل المشكلة يؤدي إلى مضاعفات خطيرة.
التهاب المسالك البولية هو عدوى تحدث في جزء من الجهاز البولي، تسبب ألماً في البطن أثناء التبول، وإحساساً بالحرقة، مع رغبة متكررة في التبول.
عندما تفقد السيطرة على المثانة، فإنك تعاني من مشكلة محرجة، وهي سلس البول؛ حيث يتسرب دون أن تدري عند السعال أو العطس أو وقت الشعور بالتبول.
هبوط أعضاء الحوض من المشكلات التي تؤرق النساء حين يسقط أحد الأعضاء من وضعه الطبيعي نتيجة ضعف العضلات المحيطة به أو تلفها.
من المحتمل أن توجد آثار جانبية لإبرة الظهر -التخدير النصفي- تتضمن: انخفاض ضغط الدم، والصداع، ومشاكل المثانة، والعدوى البكتيرية، وحكة الجلد.
للحروب يد خفية أشبه بالسموم التي تخترق العقول، وتدمر الحالة العقلية والنفسية للسكان الذين يعيشون في بلدان ليست آمنة، خاصةً الأطفال باعتبارهم الفئة الأضعف
يمكن مساعدة الطفل في التغلب على مشكلة التبول اللاإرادي، من خلال تقليل السوائل ليلاً، وتجنب جعله يشعر بالتوتر والخوف، وتشجيعه على التبول من وقتٍ لآخر.