إذا لم يتلقَ المصاب بالجمود العلاج تتفاقم حالته، وتؤدي إلى الجفاف وسوء التغذية والعدوى وجلطات الدم أو قرح الفراش، وربما يصل الأمر للوفاة.
لتشخيص الجمود يقوم الطبيب بمجموعة من الفحوصات للقلب والرئتين والبطن والجهاز العصبي وفحوصات الدم، وقد يوصي بالتخطيط الكهربائي للدماغ.