يشير الباحثون إلى أن استنشاق الهواء الملوث بالأوزون قد يسبب مجموعة من الأعراض تبدأ بالسعال وتهيج الحلق وقد تتطور إلى أمراض الرئة والقلب.
التعرض لدخان حرائق الغابات قد يؤدي إلى تغييرات ملموسة في جهاز المناعة البشري ما يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض.
يمكن أن يؤدي التعرض لدخان حرائق الغابات إلى آثار سلبية تتعلق بالدماغ، حيث يمكن أن يضر الدخان بـصحة الدماغ، ويسبب الشعور بالقلق أو التوتر أو الخوف.
ينتج عن دخان الحرائق مواد كيميائية وغازات يمكنها التسبب في نقص الأكسجين، ما يؤدي إلى الاختناق ومشكلات صحية أخرى.