الضوضاء الوردية تعزز النوم بترددات منخفضة مريحة، ولكن الضجيج الطويل قد يؤذي السمع، لذا يُفضل الاستماع بشكل معتدل.
الضوضاء الوردية، كصوت المطر أو الرياح، تُحسن النوم وتساعد على الاسترخاء، ما يقلل من الأرق ويحسن التركيز في الحياة اليومية.