يمكن للعلاج الإشعاعي لسرطان الثدي أن يسرّع الشيخوخة البيولوجية ويسبب انقطاع الطمث المبكر، مما يؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية.
هناك طرق للعناية بالبشرة أثناء علاج سرطان الثدي منها: اختيار منتجات غير معطرة، وتجنب المنتجات التي تحتوي على الكحول، وتجنب الاستحمام بالماء الساخن.
نصف النساء اللاتي يخضعن لتصوير الثدي الإشعاعي يمتلكن أنسجة ثديية كثيفة، والتي تزيد من احتمالية إصابتهم بسرطان الثدي.
سرطان الدم عند الأطفال يمكن تشخيصه من خلال فحوصات الدم لقياس عدد خلايا الدم ومعرفة شكلها، وأخذ خزعة ونخاع العظم من المريض.
أثبتت دراسة حديثة أن عسل المانوكا له دور قوي في علاج سرطان الثدي، وأظهرت النتائج أن عسل المانوكا قلص نمو الأورام بنسبة 84% في الفئران المصابة.
النخر اللاوعائي من المشاكل الصحية التي تؤثر في أنسجة العظام في أي مفصل، الكاحلين، والركبتين، والورك، ومن أسبابه العلاج الإشعاعي وإدمان الكحول.
سرطان الثدي في المرحلة صفر يشير إلى أن الخلايا السرطانية لم تبدأ في الانتشار، ويصيب المرأة في حالة التعرض لـعلاج إشعاعي، والحمل لأول مرة بعد سن الثلاثين.
إذا كنتِ مصابة بضمور المهبل فيمكن أن تظهر لديكِ بعض الأعراض، مثل: ظهور إفرازات مهبلية، وحرقة عند التبول والإصابة بالتهاب المسالك البولية.
ينتشر سرطان البروستاتا بين الرجال ويمكن التخلص منه بالعلاج الإشعاعي، ومن الآثار الجانبية له: ضعف الانتصاب وسلس البول.
خلال الإصابة بالسرطان وأثناء فترة العلاج يتعرض الكثير من مرضى السرطان للعدوى الفطرية التي تحتاج للعلاج الفوري لمنع المضاعفات.
تتضمن العوامل التي تزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة الذي هاجم الفنان المصري أحمد صيام: التدخين السلبي، والخضوع للعلاج الإشعاعي.
دراسة بريطانية تكتشف أن البكتيريا المغزلية التي تنمو في الفم، تقضي على الخلايا السرطانية في منطقة الرأس والرقبة.
فحص خلايا البلغم والحصول على خزعة من طرق تشخيص سرطان الرئة، الذي قد يتطلب علاجه إما إزالة الخلايا السرطانية أو العلاج الإشعاعي أو الكيميائي.
يتسبب العلاج الإشعاعي لمرضى السرطان في العديد من الآثار الجانبية منها جفاف الفم، مما يؤثر في تناول الطعام بشكل طبيعي، مسبباً صعوبة في البلع.
كل مرحلة يمر بها مرضى سرطان القولون والمستقيم تؤثر في وضع خطة العلاج وتوقعات الشفاء، ويعتمد تحديدها على مدى انتشاره وتأثيره في الأمعاء والأنسجة.
يخضع مصابو سرطان المثانة للعلاج الإشعاعي أو الكيميائي أو الجراحة لإزالة المثانة، ولكن هل يوثر هذا العلاج على العلاقة الحميمة للمريض؟